( ج ١ ؛ ٢١٥ ) والدّر المنثور ( ج ٣ ؛ ٢٨ ) والانتصار (١٠٥) وتفسير التبيان ( ج ٣ ؛ ٤٥٢ ) ومجمع البيان ( ج ٣ ؛ ٢٠٧ ).
وأنس بن مالك. انظر تفسير الطبريّ ( ج ١٠ ؛ ٥٨ ) وأحكام القرآن لابن العربي ( ج ٢ ؛ ٥٧٧ ) وتفسير الرازيّ ( ج ١١ ؛ ١٦١ ) والمغني لابن قدامة ( ج ١ ؛ ١٥٠ ) والجامع لأحكام القرآن للقرطبي ( ج ٦ ؛ ٩٢ ) وشرح المهذب للنووي ( ج ١ ؛ ٤١٨ ) والدرّ المنثور ( ج ٣ ؛ ٢٨ ) والانتصار (١٠٦) والتبيان ( ج ٣ ؛ ٤٥٢ ).
وعبد الله بن مسعود ، وسلمان الفارسي ، وأبو ذرّ الغفاري ، وعمّار بن ياسر ، وأئمّة أهل البيت عليهمالسلام جميعا. انظر نهاية الإقدام ـ في أوائل الكتاب ـ وهو مخطوط. كما ذهب إلى ذلك صحابة آخرون ، وجمع من التابعين وفقهاء العامّة.
في تفسير العيّاشي ( ج ١ ؛ ٢٨٦ ، ٢٨٧ ) عن عبد الله بن جندب ، قال : كتب إليّ أبو الحسن الرضا عليهالسلام : ذكرت رحمك الله ... وذكر في آخر الكتاب : أنّ هؤلاء القوم سنح لهم شيطان اغترّهم بالشبهة ، ولبّس عليهم أمر دينهم ... بل كان الفرض عليهم والواجب لهم من ذلك الوقوف عند التحيّر ، وردّ ما جهلوه من ذلك إلى عالمه ومستنبطه ؛ لأن الله يقول في محكم كتابه : ( وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ) (١). يعني آل محمّد ...
وفي بصائر الدرجات ( ٤٣٢ ـ ٤٣٣ ) / الباب ١٧ من الجزء الثامن ـ الحديث ٢ عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : ... ولا يقبل الله أعمال العباد إلاّ بمعرفته ، فهو عالم بما يرد من ملتبسات الوحي ومعمّيات السنن ومشتبهات الفتن ... وانظر ما في الكافي ( ج ١ ؛ ٢٠٣ ) عن الصادق مثله.
وهذا المعنى من مسلّمات عقائد الإماميّة. انظر ما يتعلق بهذا المعنى الكافي ( ج ١ ؛ ١٧٨ ، ٢١٠ ، ٢١٢ ) وفيه تسعة أحاديث في أنّ أهل الذكر الذين أمر الله الخلق
__________________
(١) النساء ؛ ٨٣