وانظر تفسير الآية ونزولها في عليّ عليهالسلام ، وفيه وفي ولديه ، وفيه وفي الأئمّة عليهمالسلام ، في شواهد التنزيل ( ج ١ ؛ ١٨٩ ـ ١٩١ ) ومناقب ابن شهرآشوب ( ج ٣ ؛ ١٥ ) وتفسير العيّاشي ( ج ١ ؛ ٢٧٦ ) وتفسير فرات ( ١٠٧ ـ ١١١ ) وكشف الغمّة ( ج ١ ؛ ٣٢٣ ) وتفسير القمّي ( ج ١ ؛ ١٤١ ) وينابيع المودّة ( ج ١ ؛ ١١٤ ـ ١١٦ ).
وفي مناقب ابن شهرآشوب ( ج ٣ ؛ ١٣ ) قول النبي صلىاللهعليهوآله لعائشة ـ بعد أن سألته عن معنى السيّد في قوله صلىاللهعليهوآله : عليّ سيّد العرب ـ : قال صلىاللهعليهوآله : من افترضت طاعته كما افترضت طاعتي.
في الكافي ( ج ١ ؛ ١٨٥ ـ ١٩٠ ) سبعة عشر حديثا في فرض طاعة الأئمّة عليهمالسلام ، منها ما رواه في ( ج ١ ؛ ١٨٨ ، ١٨٩ ) عن الصادق عليهالسلام : ... فأشهد أنّ عليّا كان قيّم القرآن ، وكانت طاعته مفترضة ، وكان الحجّة على الناس بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله. وانظر كفاية الأثر (٢١٧) وأمالي الطوسي (٥٦٢) وأمالي المفيد (١٨) وكشف الغمّة ( ج ١ ؛ ٣٩٤ ) وبشارة المصطفى (٢٣) وسنن الترمذيّ ( ج ٢ ؛ ٢٩٧ ) ومسند أحمد ( ج ٤ ؛ ٤٣٧ ) و ( ج ٥ ؛ ٣٥٦ ) وسنن أبي داود ( ج ٣ ؛ ١١١ ) وحلية الأولياء ( ج ٦ ؛ ٢٩٤ ) وخصائص النسائي ( ١٩ ، ٢٣ ) والرياض النضرة ( ج ٢ ؛ ١٧١ ، ٢٠٣ ) وكنز العمال ( ج ٦ ؛ ١٥٤ ، ١٥٩ ، ٣٩٦ ) ومجمع الزوائد ( ج ٩ ؛ ١٢٨ ، ١٩٩ ) وتاريخ بغداد ( ج ٤ ؛ ٣٣٩ ) وأسد الغابة ( ج ٥ ؛ ٩٤ ) والإصابة ( ج ٢ ؛ ٥٠٩ ).
فيدلّ عليه جميع الأدلّة الدالّة على أنّ النبي صلىاللهعليهوآله أمر بمعرفة أهل بيته والأئمّة الاثني عشر عليهمالسلام كما سيأتي ، وأوامره المتكررة بمعرفة عليّ عليهالسلام ومتابعته في حياته وبعد وفاته صلىاللهعليهوآله ، وقد ورد وجوب معرفتهم عليهمالسلام في كثير من الأحاديث والروايات ، منها :
ما رواه الكليني في الكافي ( ج ١ ؛ ١٨٠ ) عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد ، عن الحسن بن محبوب ، عن هشام بن سالم ، عن زرارة ، قال : قلت لأبي جعفر عليهالسلام : أخبرني