( ج ١٣ ؛ ٢٧٨ ، ٢٩٣ ) و ( ج ١٥ ؛ ٢٠ ـ ٢٥ ، ٢٩ ) ومغازي الواقديّ ( ج ١ ؛ ٩٢ ، ٢٢٥ ، ٢٢٦ ، ٢٣٧ ، ٢٤٠ ، ٢٥٨ ، ٢٥٩ ، ٢٧٧ ـ ٢٨٠ ، ٢٩٣ ، ٢٩٥ ، ٣١٠ ، ٣٢١ ) و ( ج ٢ ؛ ٢٧٠ ، ٤٧٠ ، ٦٠٧ ، ٦٠٩ ، ٦٥٣ ، ٦٥٧ ) و ( ج ٣ ؛ ٨٨٩ ، ٨٩٠ ، ٩٠٤ ، ٩٣٦ ) والامتاع للمقريزيّ (١٣٢) والإرشاد ( ٤٢ ، ٤٥ ، ٥٥ ، ٦٦ ، ٧٤ ، ٧٦ ) وتاريخ ابن الأثير ( ج ٢ ؛ ١١٩ ، ١٥٥ ـ ١٥٨ ، ٢٢٠ ، ٢٦٢ ) وتاريخ الطبريّ ( ٣ ؛ ١٨ ، ٢٠ ، ٩٣ ، ٩٤ ) وسيرة ابن هشام ( ج ٣ ؛ ٧٨ ، ٨٦ ، ٣٤٩ ) ومستدرك الحاكم ( ج ٢ ؛ ٣٧ ) و ( ج ٣ ؛ ٣٧ ، ٧٣ ، ١١٢ ) وكنز العمال ( ج ٣ ؛ ٧٠ ، ٢٩٤ ) و ( ج ٥ ؛ ٣٠٤ ) كتاب الغزوات ( ج ٦ ؛ ٣٩٤ ) والدرّ المنثور ( ج ٢ ؛ ٨٩ ، ٩٠ ) و ( ج ٣ ؛ ٢٢٤ ) وأنساب الأشراف ( ١ ، ٣٢٦ ) وسيرة ابن إسحاق ( ٣٣٠ ، ٣٣٢ ) والسيرة الحلبية ( ج ٣ ؛ ١٢٣ ) وتذكرة الخواص ( ٢٥ ، ٣٨ ) وتفسير النيسابوريّ ( ج ٤ ؛ ١١٢ ، ١١٣ ) وروح المعاني ( ج ٤ ؛ ٩٩ ) وتفسير مفاتيح الغيب ( ج ٩ ؛ ٥٢ ) والفصول المهمّة ( ٥٧ ، ٥٨ ، ٦٠ ، ٦١ ) وأسد الغابة ( ج ٤ ؛ ٢٠ ) وكشف اليقين ( ١٢٨ ، ١٤٠ ، ١٤٣ ، ١٤٤ ) وخصائص الوحي المبين ( ١٨٨ ، ١٩٠ ، ١٩١ ) ومسند أحمد ( ج ١ ؛ ٩٩ ) والصراط المستقيم ( ج ٣ ؛ ١٠٠ ، ١٠١ ) و ( ج ٢ ؛ ١ ، ٢ ) ومجمع الزوائد ( ج ٩ ؛ ١٢٤ ) ومناقب الخوارزمي ( ١٠٣ ، ١٠٤ ) والبداية والنهاية ( ج ٤ ؛ ٢١١ ـ ٢١٣ ، ٣٧٦ ) ودلائل البيهقي ( ٤ ؛ ٢١٠ ـ ٢١٢ ) ومناقب بن شهرآشوب ( ج ١ ؛ ٢١٠ ، ٢١١ ) ومجمع البيان ( ج ٣ ؛ ١٧ ) والتبيان ( ٥ ؛ ١٩٧ ، ١٩٨ ) وتجارب الأمم ( ج ١ ؛ ١٥٥ ) والاستيعاب ( ج ٢ ؛ ٨١٢ ، ٨١٣ ) وصحيح البخاريّ ( ج ٣ ؛ ٦٧ ).
ويدلّ على إيمان أمّ المؤمنين خديجة بولاية أمير المؤمنين ، ومبايعتها إياه على ذلك ، والتسليم له ، حديث المعراج ؛ فإنّ فيه أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله أمر أن يسأل من أرسل قبله من الأنبياء على ما بعثوا؟ فسألهم النبي صلىاللهعليهوآله ، فقالوا بأنّهم بعثوا وأرسلوا على الشهادة بالتوحيد والإقرار بنبوّة وولاية رسول الله ، وولاية أمير المؤمنين عليهالسلام ، وقد أخبر النبي صلىاللهعليهوآله بحديث المعراج الناس ، فكذّبته قريش وعتاتها ، وصدّقه المؤمنون وعلى رأسهم خديجة