( ج ٢ ؛ ٣٦ ) وكشف الغمّة ( ج ١ ؛ ١٣٢ ) وروضة الواعظين (٧٥) وفرائد السمطين ( ج ١ ؛ ١٠١ ) وأمالي المفيد (٦) وأمالي الصدوق (٥٠٩) وبشارة المصطفى (٤) والأربعين عن الأربعين (٧٨). وغيرها من المصادر.
في الإرشاد (٩٦) قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ألا وإنّ عليّ بن أبي طالب أخي ووصيي ، يقاتل بعدي على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله.
وفي فرائد السمطين ( ج ١ ؛ ١٦٠ ) عن أبي سعيد الخدريّ ، قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : إنّ منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله ، قال أبو بكر : أنا هو يا رسول الله؟ وقال عمر : أنا يا رسول الله؟ قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا ولكنّه خاصف النعل.
وانظر رواية هذا المضمون في أمالي الطوسي ( ٢٤٥ ، ٣١٥ ، ٥٤٧ ) وسليم بن قيس ( ٩٤ ، ١٩٤ ) والخصال ( ٢٧٦ ، ٦٥٠ ) وبشارة المصطفى (٥٥) والاحتجاج ( ج ١ ؛ ١٢٥ ) والمسترشد (٣٥٧) وكفاية الأثر ( ٧٦ ، ١١٧ ، ١٢١ ، ١٣٥ ) ودلائل الإمامة (١٠٦) والتهاب نيران الأحزان (٣٤) واليقين (١٣٨) وتفسير العيّاشي ( ج ١ ؛ ٢٧ ) وإرشاد القلوب (٢٦٠) ومناقب ابن شهرآشوب ( ج ٣ ؛ ١٢٨ ) وفيه قول الشاعر :
عليّ على التأويل لا شك قاتل |
|
كقتلي على تأويله كلّ مجرم |
ومناقب الخوارزمي (٢٢٣) وحلية الأولياء ( ج ١ ؛ ٦٧ ) وأسد الغابة ( ج ٤ ؛ ٣٢ ) وكفاية الطالب (٩٧) وكنز العمال ( ج ٦ ؛ ٤٠٧ ) و ( ج ١١ ؛ ٦١٣ ) وخصائص النسائي ( ١٣١ ، ومستدرك الحاكم ( ج ٢ ؛ ١٣٧ ) و ( ج ٣ ؛ ١٢٢ ) و ( ج ٤ ؛ ٢٩٨ ) وتذكرة الخواص (٥٤) ومناقب ابن المغازلي (١١٦) ومسند أحمد ( ج ٣ ؛ ٣٣ ) وأسنى المطالب (١١٣) ومفتاح النجا المخطوط (١٠٢) وينابيع المودّة ( ج ١ ؛ ١٣٤ ) و ( ج ٢ ؛ ٥٨ ، ١٠٧ ) و ( ج ٣ ؛ ٩٨ ).
وأمّا رواية : وهو يقاتل على تأويله كما قاتل على تنزيله
فهي صحيحة أيضا ، باعتبار أنّ عليّا عليهالسلام قاتل قريشا كافرين تحت لواء رسول الله صلىاللهعليهوآله ،