في المسترشد (٤٧٥) ومناقب ابن شهرآشوب ( ج ٣ ؛ ١٩٩ ).
وانظر الفرائض مقرونة أو مختومة بالولاية لعلي وولده عليهمالسلام في إثبات الوصيّة (١٠١) والاحتجاج ( ج ١ ؛ ١٤٨ ) وكتاب سليم بن قيس (١٨٨) وكفاية الأثر ( ٢٨٣ ، ٢٨٤ ) في شروط الإسلام الّتي عرضها عبد العظيم الحسني على الإمام الهادي ، وقول الإمام له : « هذا والله دين الله الذي ارتضاه لعباده » ، وأمالي الطوسي (١٢٤) وتفسير العيّاشي ( ج ١ ؛ ٣٢٢ ) وبشارة المصطفى (١٠٨) والخصال ( ٤٣٢ ، ٤٣٣ ) وتفسير القمّي ( ج ١ ؛ ١٦٢ ) والكافي ( ج ١ ؛ ٢٠٠ ، ٢٨٩ ، ٢٩٠ ) و ( ج ٢ ؛ ١٨ ) وتفسير فرات (١٠٩).
وفي كفاية الأثر (١١٠) والصراط المستقيم ( ج ٢ ؛ ١١٦ ) عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : لا يتم الإيمان إلاّ بمحبّتنا أهل البيت ، وإنّ الله تعالى عهد إليّ أنّه لا يحبّنا أهل البيت إلاّ مؤمن تقي ولا يبغضنا إلاّ منافق شقّي.
وفي شرح النهج ( ج ٦ ؛ ٢١٧ ) قول النبي صلىاللهعليهوآله : والله لا يبغضه [ أي عليّا عليهالسلام ] أحد من أهل بيتي ولا من غيرهم من الناس إلاّ وهو خارج من الإيمان.
وفي تاريخ بغداد ( ج ٤ ؛ ٤١٠ ) وكنوز الحقائق (٩٣) وبشارة المصطفى (١٥٤) قول رسول الله صلىاللهعليهوآله : عنوان صحيفة المؤمن حبّ عليّ بن أبي طالب. وهو حديث مخرّج في الصحاح والمسانيد الإماميّة ، والعاميّة وقد ذاع صيته في الآفاق ، وهو أشهر من أن يخفى.
وفي المسترشد (٢٩٢) قال عليّ عليهالسلام ـ في خطبة له ـ : حبّنا أهل البيت والإيمان معا.
وفي نهج الحقّ (٢٣٢) قول رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا يقبل الله إيمان عبد إلاّ بولايته والبراءة من أعدائه. وهو في المناقب عن الصادق كما في ينابيع المودّة ( ج ١ ؛ ١٢١ ) وكفاية الطالب (٢٥١).
وانظر في أنّ الإيمان لا يتم إلاّ بولايته عليهالسلام ، والبراءة من أعدائه ، الخصال (٣٤٦) واليقين (٣٥٣) وبصائر الدرجات (٤٣٣) وكفاية الأثر (١٢١) وتفسير فرات ( ٢٨٣ ، ٢٨٥ ، ٣١٠ ) والصراط المستقيم ( ج ٢ ؛ ١١٦ ) وتفسير العيّاشي ( ج ١ ؛ ٢٨٥ ، ٢٨٦ ، ٣٢٦ ، ٣٩٦ ، ٤١٣ ) والكافي ( ج ١ ؛ ١٨١ ، ١٨٢ ، ١٨٥ ، ١٩٣ ، ١٩٤ ، ٢٠٨ ، ٢٠٩ ) وينابيع المودّة ( ج ٢ ؛ ١٢٨ ).