وكرهت صحبتي ، قال : وبكى عليّ عليهالسلام ، فنادى رسول الله في الناس فاجتمعوا ، فقال : يا أيها الناس ما منكم من أحد إلاّ وله خاصة ، ثمّ قال لعلي : أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنّه لا نبي بعدي؟ قال عليهالسلام : رضيت عن الله وعن رسوله صلىاللهعليهوآله.
وهذا أشهر موارد الحديث ، فإنّ النبي بلّغ ذلك للمسلمين في موارد وأماكن أخرى تظهر بمتابعة المرويّات.
انظر الكافي ( ج ٨ ؛ ١٠٧ ) وتفسير العيّاشي ( ج ٢ ؛ ١٣٥ ) وتفسير القمّي ( ج ٢ ؛ ١٠٩ ) وتفسير فرات ( ١٣٧ ، ١٥٩ ، ٣٤٢ ، ٤٢١ ) وبشارة المصطفى ( ١٤٧ ، ١٥٥ ، ١٦٧ ، ٢٠٣ ) وأمالي الصدوق ( ٤٧ ، ٨١ ، ١٤٧ ، ٢٦٦ ، ٣٣٢ ) والاحتجاج ( ج ١ ؛ ٥١ ، ٧٥ ) والإرشاد (٨٣) وكشف الغمّة ( ج ١ ؛ ٢٨٨ ) وأمالي الطوسي ( ٥٤٨ ، ٥٥٥ ، ٥٦٠ ) والخصال ( ٥٥٤ ، ٥٧٢ ) وكتاب سليم بن قيس : ١١٨ ، وورد في أكثر من خمسة عشر موردا من الكتاب ، وأمالي المفيد (٧٥٧) ومناقب ابن شهرآشوب ( ج ٢ ؛ ١٨٦ ـ ١٩١ ) و ( ج ٣ ؛ ١٥ ، ١٦ ).
وتاريخ دمشق ( ج ١ ؛ ٣٣٤ / الحديثان برقم ٤٠٣ و ٤٠٤ ) ومجمع الزوائد ( ج ٩ ؛ ١١٠ ) وأسنى المطالب ( ٢٧ و ٢٩ / الباب السادس ـ الحديثان ٩ و ٢٣ ) ومطالب السئول (٤٣) ومناقب الخوارزمي (٢١١) وكفاية الطالب (١١) ومنتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ( ج ٥ ؛ ٣١ ) ومناقب ابن المغازلي ( ٢٧ ـ ٣٧ ) وصحيح مسلم ( ج ٤ ؛ ١٨٧٠ / باب فضائل عليّ ) وسنن ابن ماجة ( ج ١ ؛ ٤٢ ) وميزان الاعتدال ( ج ٣ ؛ ٥٤٠ ) وسنن الترمذيّ ( ج ٥ ؛ ٣٠٤ ) والمعيار والموازنة (٢١٩) وصحيح البخاري ( ج ٥ ؛ ٣ و ٢٤ / كتاب الفضائل ) ومسند أحمد ( ج ١ ؛ ١٧٠ ، ١٧٣ ، ١٧٥ ، ١٨٥ ) وسنن أبي داود ( ج ١ ؛ ٢٩ ) وأسد الغابة ( ج ٤ ؛ ٢٦ ) و ( ج ٥ ؛ ٨ ) وخصائص النسائي ( ١٥ ، ١٦ ) وكنز العمال ( ج ٦ ؛ ٤٠٢ ) وذخائر العقبى (١٢٠) وتذكرة الخواص (١٩) والفصول المهمة ( ٣٨ ، ٣٩ ) ومستدرك الحاكم ( ج ٣ ؛ ١٣٢ ) والإصابة ( ج ٢ ؛ ٥٠٧ ) وفرائد السمطين ( ج ١ ؛ ١٤٩ ) وحلية الأولياء ( ج ٧ ؛ ١٩٥ ، ١٩٦ ) تاريخ بغداد ( ج ١١ ؛ ٤٣٢ ). وانظر بعض تخريجاته في كتاب قادتنا ( ج ٢ ؛ ٤١١ ـ ٤٢٨ ).