تهتدوا ببصائرنا ، وإن لم تفعلوا يهلككم الله ، ومعنا راية الحقّ ، من تبعها لحق ، ومن تأخّر عنها غرق ، ألا وبنا يدرك كلّ مؤمن ثواب عمله ، وبنا يخلع ربقة الذلّ من أعناقكم ، وبنا فتح الله وبنا يختم. ومثله في الإرشاد (١٢٨) حيث قال : « ما رواه الخاصة والعامّة عنه عليهالسلام ، وذكر ذلك أبو عبيدة معمر بن المثنى وغيره ... » ثمّ ساق الرواية المتقدّمة.