( ج ٣ ؛ ١٤ ، ١١١ ، ١٢٦ ، ١٥٩ ) وتاريخ الطبريّ ( ج ٢ ؛ ٥٦ ) وخصائص النسائي (٤٦) وكنز العمال ( ج ٦ ؛ ٣٩٤ ) وقال : « أخرجه ابن أبي شيبة والنسائي في الخصائص ، وابن أبي عاصم في السنّة ، والعقيلي والحاكم وأبو نعيم في المعرفة » ، وهو في الكنز أيضا ( ج ٦ ؛ ٣٩٦ ) ( ج ٧ ؛ ١١٣ ) والرياض النضرة ( ج ٢ ؛ ١٥٥ ، ١٦٧ ، ٢٢٦ ) ومجمع الزوائد ( ج ٩ ؛ ١٣٤ ) وقال : « رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح » ، وطبقات ابن سعد ( ج ٨ ؛ ٢٣ ـ ٢٤ ) ومسند أحمد ( ج ١ ؛ ١٥٩ ) وذخائر العقبى (٩٢) وحلية الأولياء ( ج ٧ ؛ ٢٥٦ ) وتاريخ بغداد ( ج ١٢ ؛ ٢٦٨ ) والصواعق المحرقة ( ٧٤ ـ ٧٥ ) وكنوز الحقائق (٢٧). وانظر تخريجات الأخوّة في فضائل الخمسة ( ج ١ ؛ ٣٦٥ ـ ٣٧٩ ) وقادتنا ( ج ١ ؛ ٣٧٧ ـ ٣٩٤ ) والغدير ( ج ٣ ؛ ١١١ ـ ١٢٥ ) وانظر أيضا ما تقدّم في الطّرفة الثانية والطّرفة السابعة والطّرفة الثامنة في أنّه أخو النبي بتنصيصه صلىاللهعليهوآله.
في كتاب سليم بن قيس (٧٣) قال سليم : وحدّثني عليّ عليهالسلام أنّه قال : كنت أمشي مع رسول الله ... فقال : ... فأبشر يا عليّ ، فإنّ حياتك وموتك معي ، وأنت أخي ، وأنت وصيّي ، وأنت صفيّي ، ووزيري ، ووارثي ، والمؤدّي عنّي ، وأنت تقضي ديني ، وتنجز عدتي ، وأنت تبرئ ذمّتي ، وتؤدّي أمانتي ...
وفي أمالي المفيد (٦١) بسنده عن مطرف الإسكاف ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّ أخي ووزيري وخليفتي في أهلي ، وخير من أترك بعدي ، يقضي ديني ، وينجز بوعدي ، عليّ بن أبي طالب.
وفي مناقب ابن شهرآشوب ( ج ٢ ؛ ١٨٦ ) : الأربعين ، عن الخوارزمي ، قال أبو رافع : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله التفت إلى عليّ ، فقال : أنت أخي في الدنيا والآخرة ، ووزيري ، ووارثي.
وفي أمالي الصدوق (١٦٩) بسنده عن الباقر ، عن أبيه ، عن جدّه عليهمالسلام قال : قال رسول الله : إنّ عليّ بن أبي طالب خليفة الله وخليفتي ، وحجّة الله وحجّتي ... وهو أخي ،