وانظر شرح الأخبار ( ج ١ ؛ ١٤١ ) والخرائج والجرائح (١١٥) والمسترشد (٢٩٦) وكشف اليقين ( ٢٢٤ ، ٣٥٢ ) وكفاية الأثر ( ١١٧ ، ١٢٢ ) والخصال (١٤٥) وبشارة المصطفى ( ٥٩ ، ١٤٢ ) وتفسير القمّي ( ج ١ ؛ ٢٨٣ ) ومناقب ابن شهرآشوب ( ج ٣ ؛ ١٤٧ ) والجمل ( ٥٠ ، ٨٠ ) وتقريب المعارف (٢١٣) وإثبات الوصيّة (١٢٧) وأمالي الطوسي ( ٣٦٦ ، ٧٢٦ ) وتفسير العيّاشي ( ج ٢ ؛ ٨٤ ).
والمستدرك للحاكم ( ج ٣ ؛ ١٣٩ ) وفرائد السمطين ( ج ١ ؛ ٢٧٨ ـ ٢٨٦ ) وتاريخ بغداد ( ج ٨ ؛ ٣٤٠ ـ ٣٤١ ) و ( ج ١٣ ؛ ١٨٦ ـ ١٨٧ ) وأنساب الأشراف ( ج ٢ ؛ ١٣٨ ) وكفاية الطالب ( ١٦٧ ـ ١٧١ ) ومطالب السئول ( ٦١ ـ ٦٣ ) وأسد الغابة ( ج ٤ ؛ ٣٢ ـ ٣٣ ) والدرّ المنثور ( ج ٦ ؛ ١٨ ) والاستيعاب ( ج ٣ ؛ ١١١٧ ) وينابيع المودّة ( ج ١ ؛ ٧٩ ، ١٢٨ ) و ( ج ٢ ؛ ٥٩ ) وتذكرة الخواص (٥) وكنوز الحقائق (١٦١) وكنز العمال ( ج ٦ ؛ ٧٢ ، ٨٢ ، ٨٨ ، ١٥٤ ، ٣١٩ ، ٣٩٢ ) ومناقب الخوارزمي (١١٠) والرياض النضرة ( ج ٢ ؛ ٢٤٠ ) ومجمع الزوائد ( ج ٧ ؛ ٢٣٨ ) و ( ج ٩ ؛ ٢٣٥ ).
لا شكّ عند المسلمين في جواز لعن البغاة على الإمام العادل ، ولا خلاف بين أهل القبلة أنّ الخارج على عليّ عليهالسلام باعتباره رابع الخلفاء الراشدين يعدّ باغيا ، فيجوز لعنه والبراءة منه.
قال الحمويني في فرائد السمطين ( ج ١ ؛ ٢٨٨ ) : قال الإمام أبو بكر : فنشهد أنّ كلّ من نازع أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام في خلافته فهو باغ ، على هذا عهدت مشايخنا.
وروى الشيخ الصدوق في الخصال (٦٠٧) بسنده عن الإمام الصادق عليهالسلام ، قال : هذه شرائع الدين لمن أراد أن يتمسّك بها وأراد الله هداه ... والبراءة من الناكثين والقاسطين والمارقين واجبة ، والبراءة من الأنصاب والأزلام ـ أئمّة الضلال ، وقادة الجور كلّهم ؛ أوّلهم وآخرهم ـ واجبة.
وفي أمالي الصدوق ( ٤٨٤ ـ ٤٨٥ ) بسنده عن الأصبغ بن نباتة ، قال : قال