وفي الكافي ( ج ٨ ؛ ٣٣٤ ) ، عن سليم ، عن عليّ عليهالسلام : وأخبرني رسول الله صلىاللهعليهوآله أنّه لو قبض أنّ الناس يبايعون أبا بكر في ظلّة بني ساعدة بعد ما يختصمون.
وفي المسترشد (٣٦٣) وبشارة المصطفى (٢٢٠) قول النبي صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام : أنت المظلوم من بعدي.
وفي المسترشد (٦١٠) قول النبي صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام : أما إنّهم سيظهرون لك من بعدي ما كتموا ، ويعلنون لك ما أسرّوا.
وفي كفاية الأثر (١٠٢) قوله صلىاللهعليهوآله لعليّ عليهالسلام : فإذا متّ ظهرت لك ضغائن في صدور قوم يتمالئون عليك ويمنعونك حقّك.
وقد مرّ ما يتعلّق بظلم عليّ عليهالسلام في الطّرفة الرابعة عشر ، عند قوله صلىاللهعليهوآله : « يا عليّ توفي ... على الصبر منك والكظم لغيظك على ذهاب حقّك ».
انظر ما مرّ في الطّرفة التاسعة عشر من قوله صلىاللهعليهوآله : « يا عليّ انفذ لما أمرتك به فاطمة ، فقد أمرتها بأشياء أمرني بها جبرئيل ».
انظر ما مرّ في الطّرفة التاسعة عشر من قوله صلىاللهعليهوآله : « واعلم يا عليّ أنّي راض عمّن رضيت عنه ابنتي فاطمة ، وكذلك ربّي وملائكته » وقوله صلىاللهعليهوآله بعده : « ويل لمن ظلمها ».
مرّ في الطّرفة السادسة ما يتعلّق بدخول أهل البيت الجنّة قبل الخلائق ، وذلك عند