( ٣٥ ، ٢٠٩ ، ٢٥٨ ، ٣٤٥ ، ٤٢٥ ) وتفسير القمّي ( ج ٢ ؛ ٣٧٩ ) وتفسير العيّاشي ( ج ٢ ؛ ١١٦ ) والخصال ( ٢٠٤ و ٤١٦ ) واليقين ( ١٥٠ ، ١٥٧ ، ١٦٣ ، ١٨١ ، ٢١٩ ، ٤٢٦ ، ٤٤٠ ، ٤٤٢ ، ٤٧٩ ) والتحصين ( ٥٧٢ ، ٦٠٧ ) والاحتجاج (٤٨) وأمالي المفيد ( ١٦٨ ، ٢٧٢ ).
وكنز العمال ( ج ٦ ؛ ٣٩٣ ، ٤٠٠ ) وتذكرة الخواص ( ٥ ، ٢١ ) ومناقب ابن المغازلي ( ٤٣ ، ١٥١ ـ ١٥٢ ) والرياض النضرة ( ج ٢ ؛ ٢٠١ ، ٢٠٣ ) ومقتل الحسين للخوارزمي ( ج ١ ؛ ٨٤ ) وينابيع المودّة ( ج ١ ؛ ٧٩ ، ١٢٣ ) و ( ج ٢ ؛ ٣٤ ، ٥٨ ، ١٣٨ ، ١٤٠ ) ومناقب الخوارزمي ( ٢٠٩ ، ٢٢٧ ، ٢٥٩ ) ومنتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ( ج ٥ ؛ ٥٠ ) وفرائد السمطين ( ج ١ ؛ ٨٧ ) وتاريخ دمشق ( ج ٢ ؛ ٣٣٣ / الحديث ٨٣٦ ) وتاريخ بغداد ( ج ١١ ؛ ١١٢ ـ ١١٣ ).
لقد روى الأثبات من رواة وعلماء الفريقين ، هذه الكرامة لعلي بن أبي طالب عليهالسلام ، يوم القيامة ، وقد جاء حديث النبي صلىاللهعليهوآله هذا باللّفظ المذكور ، وبلفظ « وتحيّى إذا حيّيت » و « تحبى إذا حبيت » ؛ مرّ بعض هذا المطلب في ضمن الطّرفة السادسة ، عند قوله صلىاللهعليهوآله : وتشهدون أنّ الجنّة حقّ ، وهي محرّمة على الخلائق حتّى أدخلها أنا وأهل بيتي » ، كما مرّ بعضه آنفا في قوله صلىاللهعليهوآله : « ولواء الحمد مع عليّ بن أبي طالب أمامي ».
وفي الخصال (٣٦٢) بسنده عن عمّار بن ياسر ، وعن جابر بن عبد الله ، قالا : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام : ... أما علمت يا عليّ أنّ إبراهيم موافينا يوم القيامة ، فيدعى فيقام عن يمين العرش ، فيكسى كسوة الجنّة ، ويحلّى من حليّها ، ويسيل له ميزاب من ذهب من الجنّة ، فيهب من الجنّة ما هو أحلى من الشهد ، وأبيض من اللّبن ، وأبرد من الثلج ، وأدعى أنا فأقام عن شمال العرش ، فيفعل بي مثل ذلك ، ثمّ تدعى أنت يا عليّ ، فيفعل بك مثل ذلك ، أما ترضى يا عليّ أن تدعى إذا دعيت أنا ، وتكسى إذا كسيت أنا ، وتحلّى إذا حلّيت أنا .... وفيه أيضا (٣٤٢) بسنده عن الصادق ، عن أبيه ، عن جدّه ، عن عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ،