وروى محبّ الدين الطبريّ في ذخائر العقبى : ١٦ ) وابن حجر الهيثمي في الصواعق المحرقة (٩٠) بسنديهما إلى النبي صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : أنا وأهل بيتي شجرة في الجنّة ، وأغصانها في الدنيا ، فمن تمسّك بنا اتّخذ إلى ربّه سبيلا.
والروايات في هذا الباب أكثر من أن تحصى ، وقد ألمحنا إلى بعضها ، لكي لا يخلو منها هذا الموضع.