متصلة ، ومما يؤكد ذلك ان كلام المتكلم لو لم يكن له ظهور ـ بان كان مجملا ـ فلا يستبعد ورود قرينة منفصله تفسره.
قوله ص ٢٧٤ س ٣ وحيث ان الاصول ... الخ : المناسب عدم جعل هذا رأس السطر.
قوله ص ٢٧٤ س ٥ لافتراض اصالة القرينة : الصحيح : لافتراض اصالة عدم القرينة.
قوله ص ٢٧٤ س ٧ لا أنها ... الخ : اي الكاشفية.
قوله ص ٢٧٤ س ٩ وهكذا يتعين : اي بعد وضوح بطلان الاحتمالين الاولين.
قوله ص ٢٧٤ س ١٥ لأنها : اي الغفلة.
قوله ص ٢٧٤ س ١٥ وظهور الحال : عطف تفسير لقوله « خلاف العادة ». والمناسب وضع الفارزه قبل كلمة « وبها ... الخ ».
قوله ص ٢٧٥ س ٧ موضوع اصالة الظهور : وهو الظهور التصديقى.
قوله ص ٢٧٥ س ١٢ لا توجد حيثية كاشفة : وهي ظهور الحال او الشهادة الضمينة.
قوله ص ٢٧٥ س ١٣ ويبنون : الصواب : ويبنوا.
قوله ص ٢٧٦ س ٣ او باصل عقلائي آخر : وهو كاصالة عدم الغفلة.
قوله ص ٢٧٦ س ٩ الظهور سواء كان تصوريا ... الخ : بعد اتضاح حجية الظهور للادلة الثلاثة المتقدمة ص ٢٦٥ قد يسأل سائل هل كل ظهور حجة بما في