قوله ص ٢٧٧ س ١ واساليب التعبير العام : عطف تفسير لعلاقات اللغة.
قوله ص ٢٧٧ س ٢ لان هذه الحجية : اي حجية الظهور.
قوله ص ٢٧٧ س ٥ موضوعيا : اي ظهورا موضوعيا.
قوله ص ٢٧٧ س ١٣ بين التبادر على مستوى ... الخ : اي بين التبادر الذاتي والتبادر الموضوعي.
قوله ص ٢٧٧ س ١٦ تكويني : اي ان كاشفية الظهور الموضوعي عن الوضع لم تنشأ بسبب الاعتبار والجعل وانما هي تكوينية ككاشفية الاحراق عن النار. وقد مر ذلك في الحلقة الثانية ص ٧٦.
قوله ص ٢٧٨ س ١ لا شك ان ظواهر ... الخ : قبل التعرض لهذا المبحث نذكر مقدمة ، وهي ان للاستصحاب اشكالا ثلاثة :
ا ـ استصحاب القهقرى ، ب ـ الاستصحاب الاستقبالى ، ج ـ الاستصحاب المتداول.
فلو كنت اعلم بان ثوبي طاهر امس وأشك الآن في بقاء طهارته فهذا مورد الاستصحاب المتداول ، واليقين فيه موجود سابقا والشك موجود الآن.
ومثال الثاني : الحج ، فانه واجب على المستطيع بشرط ثبوت الشرائط ـ كالحياة والعقل والقدره ـ من اوله الى آخره ، فلو زالت القدرة مثلا اثناء الحج كشف ذلك عن عدم كونه واجبا من الاول ، فوجوب الجزء الاول اذن مشروط ببقاء الشرائط الى نهاية العمل. وهكذا الحال في الصلاة وبقية الواجبات ، فان وجوب الركعة الاولى مشروط ببقاء جميع الشرائط الى آخر الصلاة. هذا ولكن