قوله ص ٢٨٧ س ١٤ حجية الامارة : المراد من الامارة في المقام هو الظهور.
قوله ص ٢٨٧ س ١٥ الاغراض الواقعية الاكثر اهمية : اي الحكم الظاهري ناشىء من الملاك الواقعي الاهم ، وهذه الاهمية التي تريد الامارة ان تتحفظ عليها ولاجلها جعلت الحجية لها هي الاهمية بلحاظ قوة الكشف والاحتمال.
قوله ص ٢٨٧ س ١٦ بلحاظ قوة : متعلق بقوله « اكتسبتها ».
قوله ص ٢٨٧ س ١٧ كما تقدم في محله : اي ص ٣٤.
قوله ص ٢٨٨ س ٦ كاشفيته : الصواب : كاشفية.
قوله ص ٢٨٨ س ١٠ اتضح مما تقدم ... الخ : تقدم ص ٢٦٩ من الحلقة ان الدلالة على ثلاثة اقسام.
١ ـ الدلالة التصورية. وهي تصوّر المعنى للذهن عند سماع اللفظ حتى وان صدر من اصطكاك حجرين. وسبب الخطور هو الوضع ، فان اللفظ متى ما كان موضوعا لمعنى فسماعه يكون موحبا لخطور معناه. وهذا الخطور يحصل حتى مع وجود القرينة المتصلة على الخلاف كما في مثال اذهب الى البحر وخذ العلم منه ، فانه يخطر للذهن المعنى الحقيقي للبحر بالرغم من وجود القرينة المتصلة على خلافه.
٢ ـ الدلالة التصديقية الاولى. وهي دلالة الكلام على ان المتكلم قد قصد استعمال المعنى واراده على مستوى الارادة الاستعمالية. وهذه الدلالة تزول