ثامن الغدير ، ط ٢ ، ص ١٣٢ ـ ١٤٣.
قول المصنف : والحد عن الوليد ـ هو الوليد بن عقبة بن ابى معيط والى الكوفة من قبل عثمان ، راجع فى القصة ثامن الغدير ط ٢ ص ١٢٠ ـ ١٢٥ وص ٢٧١ ـ ٢٧٦.
قول المصنف : وخذلته الصحابة الخ ـ راجع تاسع الغدير ، ثم ان لهذه الثلاثة واضرابهم المعادين لعترة رسول الله صلىاللهعليهوآله مطاعن اخرى كثيرة غير ما ذكر فى الكتاب ، راجع فيها اجزاء الغدير.
المسألة السابعة
( فى ان عليا افضل الصحابة )
انه عليهالسلام معدن الفضائل ومبدؤها واصلها ، به قامت وإليه ترجع بعد ما منه ابتدئت ، فالمقايسة بينه وبينهم فيها جفاء وظلم فى حقه وجهل بمقامه صلوات الله وسلامه على ابن عمه وعليه وعلى آلهما الطاهرين.
قول الشارح : ابن عمر ـ هو عبد الله بن عمر ، احتذى مثال ابيه فى مخالفة الكتاب والسنة ، راجع عاشر الغدير ط ٢ ص ٦٣ ـ ٧٢.
قول الشارح : ابو هريرة ـ هو عمير بن عامر بن عبد الله بن ذى الشركى الدوسى ، مات سنة تسع وخمسين ، كذا فى الانساب للبلاذرى ، دخل فى الاسلام بعد الهجرة بسبع سنين.
وقال الفيروزآبادي فى القاموس : ابو هريرة كنية عبد الرحمن بن صخر ، صحابى ، كنى بها لانه راى النبي صلى الله عليه وسلم فى كمه هرة فقال : يا أبا هريرة فاشتهر به ، واختلف فى اسمه على نيف وثلاثين قولا ، انتهى.
وقال صاحب منتهى الارب : قال الحاكم ابو احمد : اصح شيء عندنا فى اسم