عملي في التحقيق
أولاً : اعتمدث في ضبط النمق على عذة طبعات ، وهي وإن كانت متقاربة ، ولا يوجد بينها اختلاف مهم ، إلأ أننا أفدنا من مجموعها في إخراج النصق بصور؟ دقيقة ، والطبعات هي :
١ ـ طبعة مكتبة النجاح طهران ، نشرت سنة ١٩٧٨ م ، وفيها مقذمة قئمة للدكتور حامد حفني داود.
٢ ـ طبعة دار التعارف ـ بيروت / الطبعة الثالثة ١٩٨١ م ، وفيها إشارة إلى أن البحث هو مقذمة كتبها الشهيد الصدر رضي الله عنه لكتاب الحجة السيد الصدر الموسوم بر ( موسوعة الإمام المهدي ) ، والتي أشار إليها الشهيد الصدر في آخر البحث.
٣ ـ طبعة معاونية العلاقات الدولية في منظمة الإعلام الإسلامي / الطبعة الأولى ـ طهران ١٩٨٦ م ، رفيها مقذمة قئمة للعلأمة الشيخ محمد علي التسخيري.
ثانياً : قمتُ بتخريج الآيات القرآنية من المصحف الشريف.
ثالثاً : خرّجت الروايات من مظانها المعتبرة ومن كتب الفريقين المعتمدة.
رابعاً : وثّقت الإحالات والأقوال التي ذى ها الإمام الشهيد بالرجوع إلى مصا د رها.
خامساً : كتبت تعليقات مناسبة في الهامش إيضاحأ للإشارات والتنبيهات التي وردت في البحث.
سادساً : ذكرث بعض النكات المهمة حيثما اقتضى الأمر ذلك في ا الامش.
سابعاً : أضفنا بعض العناوين وحصرناها بين معقوفين ( ).