ـ كنز العمال ج ٨ ص ٢٨٦
عن علي قال : من قرأ خلف الإمام فقد أخطأ الفطرة . ليس من الفطرة القراءة مع الإمام .
ـ كنز العمال ج ٣ ص ٦٢
لن تزال أمتي على الفطرة ما لم يتخذوا الأمانة مغنماً ، والزكاة مغرماً . ص ، عن ثوبان .
ـ صحيح البخاري ج ١ ص ١٩٢
شعبة عن سليمان ، قال سمعت زيد بن وهب قال رأى حذيفة رجلاً لا يتم الركوع والسجود قال : ما صليت ، ولو مت مت على غير الفطرة التي فطر الله محمداً صلی الله عليه وسلم . انتهى . ونحوه في سنن البيهقي ج ٢ ص ٣٨٦ وكنز العمال ج ٨ ص ٢٠٠ ومسند أحمد ج ٥ ص ٣٨٤
تقوية الفطرة وتضعيفها وإساءة استعمالها
ـ بحار الأنوار ج ٧٣ ص ٢٦٩
. . . ثم الناس في هذه القوة على درجات ثلاث في أول الفطرة وبحسب ما يطرأ عليها من الأمور الخارجة من التفريط والإفراط والإعتدال ، أما التفريط فيفقد هذه القوة أو يضعفها بأن لا يستعملها فيما هو محمود عقلاً وشرعاً مثل دفع الضرر عن نفسه على وجه سائغ ، والجهاد مع أعدائه والبطش عليهم ، وإقامة الحدود على الوجه المعتبر ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، فتحصل فيه ملكة الجبن بل ينتهي إلى عدم الغيرة على حرمه وأشباه ذلك . انتهى . أقول : ويدل عليه أيضاً قوله صلىاللهعليهوآله ( ولكن أبواه يهودانه أو ينصرانه ) .
ـ بحار الأنوار ج ٦٠ ص ٣٧٢
الإقبال : عن الحسين بن علي عليهماالسلام في دعاء يوم عرفة :