وقال سبحانه : لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الادبار ثم لا ينصرون * ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس وباؤا بغضب من الله و ضربت عليهم المسكنة ١١١ و ١١٢.
وقال تعالى ، وإذا خلوا عضوا عليكم الانامل من الغيظ ١١٩ ـ إلى قوله تعالى ـ : لا يضركم كيدهم شيئا إن الله بما يعملون محيط ١٢٠.
وقال تعالى : ولقد صدقكم الله وعده ١٥٢.
النساء ٤ : ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذي تقول والله يكتب ما يبيتون ٨١.
وقال تعالى : أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ٨٢.
وقال سبحانه : ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم كلما ردوا إلى الفتنة اركسوا فيها ٩١.
وقال عزوجل : يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهم معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا ١٠٨.
المائدة « ٥ » : يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم كثيرا مما كنتم تخفون من الكتاب ويعفو عن كثير ١٥.
وقال تعالى : فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين ٥٢.
وقال سبحانه : فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه. الآية ٥٤.
وقال تعالى : وإذا جاؤوكم قالوا آمنا وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به والله أعلم بما كانوا يكتمون ٦١.
وقال تعالى : وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ٦٤.
وقال عزوجل : والله يعصمك من الناس ٦٧.