يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ٨٨.
الكهف « ١٨ » : ولم يجعل له عوجا * قيما ١ و ٢.
الانبياء « ٢١ » : وأسروا النجوى الذى ظلموا هل هذا إلا بشر مثلكم أفتأتون السحر وأنتم تبصرون * قل ربي يعلم القول في السماء والارض وهو السميع العليم * بل قالوا أضغاث أحلام بل افتراه بل هو شاعر فليأتنا بآية كما ارسل الاولون * ما آمنت قبلهم من قرية أهلكناها أفهم يؤمنون ٢ ـ ٦.
الفرقان « ٢٥ » : وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون فقد جاؤوا ظلما وزورا * وقالوا أساطير الاولين اكتتبها فهي تملى عليه بكرة وأصيلا * قل أنزله الذي يعلم السر في السماوات والارض إنه كان غفورا رحيما ٤ ـ ٦.
وقال تعالى : وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جملة واحدة كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلا ٣٢.
الشعراء « ٢٦ » : وإنه لتنزيل رب العالمين * نزل به الروح الامين * على قلبك لتكون من المنذرين * بلسان عربي مبين * وإنه لفي زبر الاولين * أو لم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل * ولو نزلنا ه على بعض الاعجمين * فقرأه عليهم ما كانوا به مؤمنين * كذلك سلكناه في قلوب المجرمين * لا يؤمنون به حتى يروا العذاب الاليم ١٩٢ ـ ٢٠١.
النمل « ٢٧ » : قل عسى أن يكون ردف لكم بعض الذي تستعجلون ٧٢.
وقال تعالى : إن هذا القرآن يقص على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون ٧٦.
القصص « ٢٨ » : إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد ٨٥.
العنكبوت « ٢٩ » : وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون ٤٨ :
الروم « ٣٠ » : الم * غلبت الروم * في أدنى الارض وهم من بعد غلبهم سيغلبون * في بضع سنين لله الامر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون * بنصر الله ينصر من