١ ـ ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ ) ( فاطر ٣٥ : ١٥ ) .
الطائفة الثانية : الآيات التي تقرر سلطان الله تعالىٰ المطلق علىٰ الإنسان من دون قيد أو استثناء . كقوله تعالىٰ :
٢ ـ ( وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) ( البقرة ٢ : ٢٠ ) .
٣ ـ ( وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) ( الأنعام ٦ : ١٧ ) .
٤ ـ ( مَّا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ) ( فاطر ٣٥ : ٢ ) .
٥ ـ ( قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي ضَرًّا وَلَا نَفْعًا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ) ( يونس ١٠ : ٤٩ ) .
٦ ـ ( وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَىٰ أَعْيُنِهِمْ ) ( يس ٣٦ : ٦٦ ) .
٧ ـ ( وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَىٰ مَكَانَتِهِمْ ) ( يس ٣٦ : ٦٧ ) .
الطائفة الثالثة : الآيات التي تقرر بأنّ الإيمان لا يتم ولا يتحقق في حياة الناس إلّا بإذن الله ومشيئته نحو قوله تعالىٰ :
٨ ـ ( وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَن تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ ) ( يونس ١٠ : ١٠٠) .
الطائفة الرابعة :
تعليق الإضرار بإذن الله فيما علَّم الشياطين الناس من