« وقال صلىاللهعليهوآله :
« ان هذا القرآن هو النور المبين ،
« والحبل المتين ،
« والعروة الوثقى ،
« والدرجة العليا ،
« والشفاء الأشفى ،
« والفضيلة الكبرى ،
« والسعادة العظمى.
« من استضاء به نوّره الله.
« ومن عقد به أموره عصمه الله.
« ومن تمسّك به انقذه الله.
« ومن لم يفارق احكامه رفعه الله.
« ومن استشفى به شفاه الله.
« ومن آثره على ما سواه هداه الله.
« ومن طلب الهدى في غيره اضلّه الله.
« ومن جعله شعاره ودثاره اسعده الله.
« ومن جعله إمامه الذي يقتدي به ومقوله الذي ينتهي اليه