سبب اقتضاء النهي ترك جميع الأفراد........................................ ٢٧٧
الجهة الثانية : تعلق الأمر بالفعل تارة وبالترك اخرى ........................... ٣٠٤
صور قيام المصلحة بالفعل والترك........................................... ٣٠٤
نشوء النهي عن مفسدة في المتعلق لا المصلحة في الترك......................... ٣٠٥
إرشادية النواهي الواردة في العبادات إلى المانعية............................... ٣٠٧
انقسام الأمر بالترك إلى الضمني والاستنقلالي................................. ٣٠٨
الثمرة بين صور الأمر الاستقلالي بالترك..................................... ٣١١
الثمرة بين صور الأمر الضمني بالترك........................................ ٣١٨
وجوب التقليل في أفراد المانع مهما أمكن.................................... ٣٢٠
ظهور أدلة المانعية في الانحلال............................................... ٣٣٥
الجهة الثالثة : انحلال النهي بالنسبة إلى الأفراد العرضية والطولية................. ٣٥٤
كلام المحقق النائيني ونقده................................................... ٣٥٥
اجتماع الأمر والنهي........................................................ ٣٦٠
الجهة الاولى : كون النزاع في المقام صغرويا لا كبرويا......................... ٣٦٠
الجهة الثانية : الفرق بين هذه المسألة ومسألة النهي عن العبادة.................. ٣٦١
الجهة الثالثة : معنى « الواحد » في عنوان النزاع............................... ٣٦٥
الجهة الرابعة : مبنى القول بالجواز والقول بالامتناع............................ ٣٦٨
دخول المسألة في التعارض على الامتناع وفي التزاحم على الجواز ................ ٣٦٨
الجهة الخامسة : اصولية مسألة الاجتماع.................................... ٣٧٣
الجهة السادسة : نقد ابتناء القول بالجواز على نظر العرف..................... ٣٧٩