وأنّ أفقر الناس الطَمِع (١).
وأنّ الذي يخرج الإيمان عن العبد الطمع (٢).
وأنّه أزرىٰ بنفسه من استشعر الطمع (٣).
وأنّه رقّ مؤبّد (٤).
وأنّه : أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع (٥).
وأنّ الطامع في وثاق الذل (٦).
والطمع مورد غير مصدر ، وضامن غير وفيٍّ (٧).
واليأس خير من الطلب إلى الناس (٨).
وبئس العبد عبد ، له طمع يقوده. ورغبة تذلّه (٩).
والخير كلّه قد اجتمع في قطع الطمع عمّا في أيدي الناس (١٠).
ومن أراد أن يكون أغنى الناس فليكن بما في يد الله أوثق بما في يد غيره (١١).
____________________________
١) بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ١٦٨.
٢) بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ١٦٨.
٣) نهج البلاغة : الحكمة ـ بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ١٦٩ وج ٧٨ ، ص ٩١.
٤) نهج البلاغة : الحكمة ١٨٠ ـ بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ١٧٠.
٥) نهج البلاغة : الحكمة ٢١٩ ـ غرر الحكم ودرر الكلم : ج ٢ ، ص ٤٣٣ ـ وسائل الشيعة : ج ١١ ، ص ٣٢٢ ـ بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ١٧٠.
٦) نهج البلاغة : الحكمة ٢٢٦ ـ بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ١٧٠.
٧) نهج البلاغة : الحكمة ٢٧٥ ـ غرر الحكم ودرر الكلم : ج ٢ ، ص ١٣٧ ـ بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ١٧٠.
٨) نهج البلاغة : الكتاب ٣١ ـ بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ١٧٠.
٩) الكافي : ج ٢ ، ص ٣٢٠ ـ وسائل الشيعة : ج ١١ ، ص ٣٢١ ـ بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ١٧٠.
١٠) الكافي : ج ٢ ، ص ١٤٨ ـ وسائل الشيعة : ج ٦ ، ص ٣١٤ وج ١١ ، ص ٣٢١ ـ بحار الأنوار : ج ٧٣ ، ص ١٧١ وج ٧٥ ، ص ١١٠.
١١) الكافي : ج ٢ ، ص ١٣٩ ـ وسائل الشيعة : ج ١٥ ، ص ٢٤١ ـ بحار الأنوار : ج ٧١ ، ص ٣٤٨ وج ٧٣ ، ص ١٧٨.