قائمة الکتاب
كلمة المكتب
٥
مقدمة المؤلف
٩
الفهرس العام للكتاب
١١
تمهيد
١٣
الخيار لغةً واصطلاحاً
١٣
الأصل في العقود اللزوم
١٤
المقصد الأوّل الخيارات العامّة وفيه فصول :
٢١
الفصل الأوّل : خيار الشرط
٢٣
الدليل على هذا النوع من الخيار من الأخبار العامّة والخاصّة
٢٤
الخيار المتصّل بالعقد والمنفصل عنه
٢٥
بيع الخيار وما يراد منه
٢٧
الدليل على صحّة هذا النوع من البيع
٢٨
الفصل الثاني : خيار تخلّف الشرط
٣١
الفرق بين الشرط الأُصولي والشرط الفقهي
٣١
الايعاز إلى شروط صحّة الشرط
٣٢
الفصل الثالث : خيار الغبن
٣٤
أدلّة خيار الغبن
٣٥
الأوّل : بناء العقلاء
٣٥
الثاني : قاعدة لا ضرر
٣٧
الثالث : النهي عن أكل المال بالباطل
٣٨
الرابع : الاستدلال بالروايات
٣٩
شرائط خيار الغبن
٤٠
الأوّل : عدم علم المغبون بالقيمة
٤٠
ما هو الملاك في القيمة ؟
٤١
الثاني : كون التفاوت فاحشاً
٤٢
مسقطات خيار الغبن
٤٣
الأوّل : الإسقاط بعد العقد وبعد ظهور الغبن
٤٥
الثاني : الإسقاط بعد العقد وقبل ظهور الغبن
٤٦
الثالث : الإسقاط في متن العقد
٤٧
الرابع : تصرف المغبون فيما اشترى بعد علمه بالغبن
٤٨
هل خيار الغبن فوري أو لا ؟
٤٩
عدم اختصاص خيار الغبن بالبيع
٥٠
الفصل الرابع : خيار العيب
٥٢
تعريف العيب عند المشهور
٥٢
اقتضاء العقد السلامة لوجوه ثلاثة
٥٤
حكم ظهور العيب
٥٥
ما هو مختار المشهور في خيار العيب ؟
٥٧
الاستدلال على قول المشهور ( جواز أخذ الأرش )
٥٨
ظهور العيب كاشف عن وجود الخيار لا شرط شرعي له
٦١
عمومية خيار العيب للثمن
٦١
مسقطات خيار العيب
٦٢
الأوّل : إنشاء السقوط قولاً أو فعلاً
٦٢
الثاني : اشتراط الإسقاط في متن العقد
٦٢
الثالث : التصرّف المغيّر في المعيب
٦٣
الرابع : تلف العين
٦٤
الخامس : حدوث العيب بعد العقد
٦٤
تبعّض الصفقة من موانع الرد
٦٥
لزوم الربا من موانع أخذ الأرش
٦٦
ما يمنع عن الرد والأرش معاً
٦٦
الأرش وكيفيّة تقديره
٦٨
إشكال وإجابة
٧٠
الفصل الخامس : خيار تبعّض الصفقة
٧٢
أدلّة خيار تبعض الصفقة
٧٣
الفصل السادس : خيار الرؤية
٧٥
شرائط خيار الرؤية
٧٥
الدليل على صحّة العقد مع خيار الرؤية
٧٧
بماذا ترتفع الجهالة
٧٨
أخذ الأرش
٧٩
الدليل على جواز أخذ الأرش
٨٠
خيار الرؤية فوريّ أو لا ؟
٨١
مسقطات خيار الرؤية
٨٢
الأوّل : التسامح في الإعمال على القول بالفورية
٨٢
الثاني : الإسقاط القولي بعد الرؤية
٨٢
الثالث : التصرف بعد الرؤية
٨٢
الرابع : إسقاطه باللفظ بعد العقد قبل الرؤية
٨٢
الخامس : إسقاطه في متن العقد
٨٣
خيار الرؤية من الخيارات العامة
٨٥
المقصد الثاني الخيارات الخاصّة بالبيع وفيه فصول :
٨٧
الفصل الأوّل : خيار المجلس
٨٩
ثبوت خيار المجلس للوكيل
٩٠
ثبوت خيار المجلس للموكّل
٩١
هل يثبت الخيار إذا كان العاقد واحداً ؟
٩٢
خيار المجلس وسائر العقود اللازمة
٩٣
خيار المجلس وبيع الصرف والسلم
٩٣
مسقطات خيار المجلس
٩٤
الأوّل : اشتراط سقوطه في نفس العقد
٩٤
الثاني : الإسقاط بعد العقد
٩٤
الثالث : الافتراق
٩٥
الرابع : التصرّف في المثمن أو الثمن
٩٦
الفصل الثاني : خيار الحيوان
٩٧
في اختصاص خيار الحيوان بالمشتري وعدمه
٩٨
حجّة القول باختصاصه بالمشتري
٩٨
حجّة القول بثبوته للمتبايعين
١٠٠
حجّة القول بثبوته لصاحب الحيوان مطلقاً
١٠١
حصيلة البحث
١٠٢
مبدأ خيار الحيوان
١٠٣
في مسقطات خيار الحيوان
١٠٤
التصرّف مسقط وإن كان المتصرّف جاهلاً بالخيار
١٠٨
الفصل الثالث : خيار التأخير
١٠٩
شروط خيار التأخير الأربعة
١١٣
1 . عدم قبض المبيع
١١٣
2 . عدم قبض الثمن
١١٤
3 . تأخير الثمن ثلاثة أيّام
١١٥
4 . أن يكون المبيع عيناً أو شبهها
١١٥
مسقطات خيار التأخير
١١٦
لو اشترى ما يفسد من يومه
١١٧
المقصد الثالث أقسام الشروط
١١٩
شرط الفعل
١٢١
شرط الوصف
١٢١
شرط النتيجة
١٢١
أقسام شرط النتيجه
١٢٢
ما هي الضابطة لتمييز القسمين ؟
١٢٤
المقصد الرابع شروط صحّة الشرط وفيه فصول :
١٢٧
الفصل الأوّل : القدرة على إنجاز الشرط
١٢٩
الفصل الثاني : كون الشرط سائغاً في نفسه
١٣٢
الفصل الثالث : كون الشرط عقلائياً
١٣٤
الفصل الرابع : عدم كونه مخالفاً للكتاب والسنّة
١٣٦
ما هو الميزان لتمييز المخالف عن الموافق ؟
١٤٢
اشتراط ما يخالف الحكم الوضعي
١٤٢
اشتراط ما يخالف الحكم التكليفي
١٤٣
حصيلة البحث
١٤٤
الفصل الخامس : عدم كونه مخالفاً لمقتضى العقد وأقسام المخالفة
١٤٧
1 . ما يكون مخالفاً لماهية العقد
١٤٧
2 . ما يكون مخالفاً لمنشَئه
١٤٨
3 . ما يكون مخالفاً لأثره العرفي
١٤٨
4 . ما يكون مخالفاً لإطلاق العقد
١٤٩
ما هو الدليل على بطلان الشرط المنافي ؟
١٥٠
الفصل السادس : انتفاء الجهالة
١٥٢
الفصل السابع : عدم استلزامه المحال
١٥٥
الفصل الثامن : الالتزام بالشرط في متن العقد
١٥٧
الفصل التاسع : تنجيز الشرط
١٦١
المقصد الخامس في أحكام الشروط
١٦٣
1 . صحّة الاشتراط في العقود
١٦٣
2 . وجوب الوفاء بالشرط
١٦٤
3 . جواز إجبار المشروط عليه على إنجاز الشرط
١٦٥
4 . ثبوت الخيار مع القدرة على الإجبار
١٦٦
5 . حكم الشرط المتعذّر
١٦٧
6 . جواز إسقاط الشرط الصحيح
١٦٩
7 . حكم الشرط الفاسد
١٧٠
دليل القول بأنّ الشرط الفاسد ، مفسد
١٧١
أدلّة القائل بأنّ الشرط الفاسد غير مفسد
١٧٥
الاستدلال بالعمومات
١٧٥
الاستدلال بالروايات
١٧٦
ثبوت الخيار في الشرط الفاسد على القول بانّه ليس بمفسد
١٧٧
إسقاط الشرط الفاسد بعد العقد لتصحيحه على القول بانّه مفسد
١٧٨
المقصد السادس أحكام الخيار الخمسة وفيه فصول :
١٨١
الفصل الأوّل : إرث الخيار
١٨٣
الضابطة في تمييز الحقّ عن الحكم
١٨٣
الخيار من مقولة الحقوق
١٨٤
الخيار قابل للانتقال
١٨٤
كيفية إرث الخيار مع تعدّد الورثة
١٨٥
الفصل الثاني : تصرّف ذي الخيار فيما انتقل عنه فسخ
١٨٧
الفصل الثالث : تملّك المبيع بالعقد لا به وبانقضاء الخيار
١٨٩
وجوب التسليم في زمن الخيار
١٩١
الفصل الرابع : التلف في زمن الخيار ممّن لا خيار له
١٩٢
الفصل الخامس : عدم بطلان الخيار بتلف العين
١٩٥
خاتمة المطاف : في الإقالة
١٩٧
فهرس المحتويات
٢٠١
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
دراسات موجزة في الخيارات والشروط
دراسات موجزة في الخيارات والشروط
المؤلف :
الشيخ جعفر السبحاني
الموضوع :
الفقه
الناشر :
المركز العالمي للدّراسات الإسلامية
الصفحات :
208
تحمیل
تنزیل الملف Word
تنزیل الملف PDF
تنزیل الصور PDF
دراسات موجزة في الخيارات والشروط
البحث في دراسات موجزة في الخيارات والشروط