قائمة الکتاب
تنبيهات
في الظنّ وفيه مقامان :
فوائد
تنبيهات
الاستدلال بالعقل وفيه مقامان :
المقام الثاني في بيان الوجوه التي تعمّ الخبر من الأدلّة الأربعة وهي أربعة :
المناقشة فيه بوجوه :
تنبيهات :
أمور تدلّ على التعميم على الكشف :
الكلام يقع في جهتين :
وجوه لدفع الإشكال :
الثالث ما استند إليه المحقّق القمّي أيضا من أنّ باب العلم في مورد القياس ليس
تحقيق المقام في طي مقامات :
التحقيق عدم الاكتفاء بالظنّ لوجوه :
تنقيح الكلام في طي مقامات :
ففيه جهتان :
فهنا مقامان :
(1) أصل في الأصول العقلية
يقرّر بوجهين :
1 ـ الاستدلال بالكتاب :
3 ـ الاستدلال بالأخبار :
استدلال الأخباري على الاحتياط :
1 ـ الاستدلال بالكتاب فصنفان :
2 ـ الاستدلال بالأخبار فصنفان :
3 ـ الاستدلال بالعقل ويقرّر بالوجهين :
الجواب عن أدلّة الأخباريين :
الجواب عن دليل العقل :
تنبيهان :
الشبهة الحكمية التكليفية بين المتباينين من جهة فقد النصّ أو إجماله الكلام فيه في مقامات أربع :
تنبيهات :
تنبيهات :
الكلام في الشبهة المحصورة
تحقيق الكلام في الموردين :
الحقّ هو الثاني لوجوه :
يمكن الاستدلال للقائل بجواز المخالفة بوجهين :
الاستدلال بالأخبار الواردة في موارد خاصّة ولو بعد تنقيح مناطها على حرمة الارتكاب :
تنبيهات :
السادس لا فرق بين المشتبهين الذين يجمعهما عنوان تفصيلي من عناوين الأدلّة
الحقّ عدم الوجوب للأدلّة الأربعة :
الاستدلال بالأخبار فصنفان :
(10) أصل في الشبهة الوجوبية الحكمية من الشك في المكلّف به فيما دار الأمر
الكلام فيها في مقامين :
بعض الوجوه التي قد يستند لوجوب الموافقة كما هو الحقّ :
تحقيق المقام يقتضي رسم أمور :
المانع من القول بالبراءة عند الشك في جزئية شيء أن يكون أحد الأمور الثلاثة فها هنا مقامات ثلاث :
إذا دار الأمر بين المطلق والمقيّد هل يحكم بالبراءة عن المقيّد؟ الأقوى جريان
تنبيهات :
في المقام صور ثلاث :
تحقيقه في مقامين :
إيراده في المقامين :
تحقيق الكلام فيه في موردين :
تحقيق الكلام في ضمن مطلبين :
إعدادات
مطارح الأنظار [ ج ٣ ]
مطارح الأنظار [ ج ٣ ]
المؤلف :الميرزا أبو القاسم الكلانتري الطهراني
الموضوع :أصول الفقه
الناشر :معهد الإمام الخميني والثورة الإسلامية
الصفحات :615
تحمیل
الثاني : الآيات الآمرة بالوقوف عند عدم العلم كقوله تعالى : ( وَلا تَقْفُ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ )(١) ونحوه والتقريب ظاهر ، والناهية عن العمل بما وراء العلم.
وأمّا الثاني ، فصنفان أيضا :
الأوّل : أخبار الاحتياط كقوله : « دع ما يريبك إلى ما لا يريبك » (٢) وقوله : « أرى لك أن [ تنتظر حتّى تذهب الحمرة و ] تأخذ بالحائطة لدينك » (٣) وقوله لكميل بن زياد : « أخوك دينك فاحتط لدينك [ بـ ] ـما شئت » (٤).
والثاني : أخبار التوقّف وهي كثيرة جدّا يقرب من خمسين على ما جمعها بعض الأفاضل.
منها : قول الصادق عليهالسلام في موثّقة حمزة بن طيّار : « لا يسعكم فيما ينزل بكم ممّا لا تعلمون إلاّ الكفّ عنه والتثبّت والردّ إلى أئمّة الهدى » (٥).
ومنها : قول الكاظم عليهالسلام في موثّقة سماعة : « ما لكم والقياس إنّما هلك من هلك من قبلكم بالقياس » ثمّ قال : « إذا جاءكم ما تعلمون فقولوا به وإذا جاءكم ما لا تعلمون فها » وأهوى بيده إلى فيه (٦).
ومنها : حسنة هشام بن سالم قال : قلت لأبي عبد الله : ما حقّ الله على خلقه؟
__________________
(١) الإسراء : ٣٦.
(٢) الوسائل ٢٧ : ١٦٧ و ١٧٠ و ١٧٣ ، باب ١٢ من أبواب صفات القاضي ، ح ٤٣ و ٥٤ و ٦٣.
(٣) الوسائل ٤ : ١٧٦ ـ ١٧٧ ، باب ١٦ من أبواب المواقيت ، ح ١٤ و ١٠ : ١٢٤ ، باب ٥٢ من أبواب ما يمسك عنه الصائم ووقت الإمساك ، ح ٢ ، و ٢٧ : ١٦٦ ـ ١٦٧ ، باب ١٢ من أبواب صفات القاضي ، ح ٤٢.
(٤) الوسائل ٢٧ : ١٦٧ ، باب ١٢ من أبواب صفات القاضي ، ح ٤٦ ؛ بحار الأنوار ٢ : ٢٥٨ ، باب ٣١ ، ح ٤.
(٥) الوسائل ٢٧ : ٢٥ و ٨٤ ـ ٨٥ و ١٥٥ ، باب ٤ و ٨ و ١٢ من أبواب صفات القاضي ، ح ١٤ و ٢٩ و ٣.
(٦) الوسائل ٢٧ : ٣٨ ، باب ٦ من أبواب صفات القاضي ، ح ٣.