الكلام فيما كان المستصحب عدميا.......................................... ٢٢٩
الكلام فيما كان المستصحب وجوديا........................................ ٢٣٤
(١٦) هداية في كلام النراقي في معارضة الاستصحاب الوجودي والعدمي............ ٢٣٩
نقل كلام النراقي في أنّ استصحاب حال الشرع ـ يعني الاستصحاب الوجودي ـ ليس معتبرا ، واستصحاب حال العقل ـ يعنى الاستصحاب العدمي ـ معتبر............................................... ٢٣٩
وجوه النظر في كلامه :
أمّا أوّلا................................................................... ٢٤٣
أمّا ثانيا................................................................... ٢٤٤
أمّا ثالثا................................................................... ٢٤٦
أمّا رابعا.................................................................. ٢٤٧
(١٧) هداية في الاستصحاب في الاعتقاديات...................................... ٢٤٩
(١٨) هداية في أصل المثبت...................................................... ٢٥٣
تمهيد..................................................................... ٢٥٣
تحقيق الكلام في مقامات :
المقام الأوّل في عدم ترتّب الأمر المقارن الاتّفاقي على المستصحب بالاستصحاب.. ٢٥٤
المقام الثاني في عدم ترتيب الملزوم على اللازم عند استصحابه ، وعدم ترتيب أحد المتشاركين في اللزوم على استصحاب الآخر ، سواء كانا عقليين أو عاديّين أو شرعيين بناء على اعتبار الاستصحاب من حيث التعبّد بالأخبار ٢٥٦
الكلام بناء على الظنّ...................................................... ٢٥٧
المقام الثالث في عدم ثبوت اللازم العقلي أو العاديّ على المستصحب بناء على الأخبار ٢٥٩
موارد الأصول المثبتة في غاية الاختلاف...................................... ٢٦٧
أمثلة من عدم اعتناء الفقهاء بالأصول المثبتة................................... ٢٦٧