أَبِقَ ـَ أَبَقاً أَبِقَ = أَبَقَ.
أَبَّنَهُ في حَفلةِ التَّأبينِ أَبَّنَ الطالبُ أستاذَه بكلمة قَيِّمَة. ( رَثَاه ) (١)
أَبَاه يَأْبَى إِبَاءً أَبَى الامامُ الحسين عليهالسلام أن يتحكَّم يزيدُ في رقاب المسلمين. ( رَفَضَ ، لم يقبل ) (٢)
أَبَى زيدٌ مخالطةَ الناس. ( كَرِهَ ورَفَضَ )
أَتَى يَأْتِي أَتْياً و إِتْيَاناً أَتى أَمْرُ اللهِ فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ (٣) ( جاءَ )
أَتَاه ( به ) يا أَيُّهَا الْمَلَؤُا أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِها . (٤) ( يجيءُ به إِليَّ )
أَتَى ( عليه ) أَتَتْ على الناس أيّامٌ شديدة. ( مَرَّتْ بِهِم )
آتَاه يُؤتِي إِيتاءً ( إيّاه ) وَإِذْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَالْفُرْقانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (٥).
( أعطيناه الكتاب و ... )
آتَاه ( إليه ) آتيتُ الكتابَ إلى ابني. ( أَعطيته له )
تَأَتَّى ( له ) لم يَتَأَتَ لزيد السّفرُ إلى مكّةَ المكرَّمة. ( لم يَتهيَّأ )
أَثَّثَهُ أَثَّثَ زيدٌ بيتَهُ. ( فَرَشَهُ بالأَثاث )
أَثَّثَ زيدٌ بيتَه بأَثاثٍ فاخر.
__________________
١. الرّثاء : هو مدح الشخص بعد وفاته والثناء عليه.
٢. ومنه قوله تعالى : وَيَأْبَى اللهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ التوبة / ٣٢ ، فهو آب ؛ وامّا الأبيّ فهو المترفّع عن الطباع الدنيّة والخسيسة.
٣. النحل / ١ ، فهو آت.
٤. النمل / ٣٨ ، يتعدّى الفعل ب إلى ولكن جاء المجرور وهو لفظ الجلالة منزوع الخافض فنصب.
٥. البقرة / ٥٣ ، والفعل على وزن أفعل لا فاعل لان أصله أأتى فيكون وزن مضارعه يفعل وقد يحذف المفعول الثاني ، كقوله تعالى : تُؤْتِي أُكُلَها كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّها ابراهيم / ٢٥.