٤٦ ـ الكنجي في كفاية الطالب ، الباب الأول.
٤٧ ـ النووي في تهذيب الأسماء واللغات.
٤٨ ـ الحمويني في الفرائد.
٤٩ ـ روزبهان في إبطال الباطل.
٥٠ ـ في السراج المنير.
٥١ الشهرستاني في الملل والنحل.
٥٢ ـ الخطيب البغدادي في تاريخه.
٥٣ ـ ابن عساكر في التاريخ الكبير.
٥٤ ـ ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة.
٥٥ ـ السمناني في العروة الوثقى.
٥٦ ـ المتقي الهندي في كنز العمال.
٥٧ ـ ابن خلدون في مقدمة تاريخه.
وإذا راجعت ما ذكرناه عن الغدير في الجزء الأول عن موسوعتنا ، تجد أكثر مما ذكرناه مفصلا ، وقد وضع الطبري كتابا مستقلا في الغدير باسم كتاب الولاية ، وروى الحديث عن ٧٥ طريقا ، ولابن عقدة أيضا كتاب الولاية أخرجه عن طريق ١٢٥ صحابي مع تحقيقات وافية ، كما لابن الحداد الحافظ أبي القاسم الحسكاني في كتاب الولاية شرح الغدير مفصلا مع نزول الآيات (١).
__________________
(١) الرضوي : قال أبو ريحان محمد بن أحمد البيروني المتوفى عام ٤٤٠ ه :
اليوم الثامن عشر (من شهر ذي الحجة) يسمى غدير خم وهو اسم مرحلة نزل بها النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عند منصرفه من حجة الوداع ، وجمع القتب ، والرحال ، وعلاها آخذا بعضد علي ابن أبي طالب عليهالسلام وقال : «أيها الناس ألست أولى بكم من أنفسكم؟ قالوا : بلى
قال : من كنت مولاه فعلي مولاه. اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وانصر من نصره ، واخذل من خذله وأدر الحق معه حينما دار. اللهم هل بلغت ثلاثا». (الآثار الباقية عن =