الشاهد
٢٩١ سأترك منزلى لبنى تميم |
|
وألحق بالحجاز فأستريحا |
٣٣٣ وقولى كلما جشأت وجاشت : |
|
مكانك تحمدى أو تستريحى |
٣٦٠ يا بؤس للحرب التى |
|
وضعت أراهط فاستراحوا |
٣٧٢ فطرت بمنصلى فى يعملات |
|
دوامى الأيد يخبطن السريحا |
٣٨٨ لئن كانت الدنيا على كما أرى |
|
تباريح من ليلى فالموت أروح |
٣٩٣ من صد عن نيرانها |
|
فأنا ابن قيس لا براح |
٤١٧ ولو أن ليلى الأخيلية سلمت |
|
على ودونى جندل وصفائح |
لسلمت تسليم البشاشة ؛ أوزقا |
|
إليها صدى من جانب القبر صائح |
٤٣٥ لو أن حيا مدرك الفلاح |
|
أدركه ملاعب الرماح |
٥٥٧ دامن سعدك إن رحمت متيما |
|
لولاك لم يك للصبابة جانحا |
٥٦٣ وما أدرى ، وظنى كل ظنى |
|
أمسلمنى إلى قومى شراحى؟ |
٦٠١ ورمى ومارمتا يداه ، فصابنى |
|
سهم يعذب والسهام تريح |
٦٢٠ وفيهن والأيام يعثرن بالفتى |
|
نوادب لا يمللنه ونوائح |
٦٣٤ فلا وأبى دهماء زالت عزيزة |
|
على قومها مادام للزند قادح |
٦٤٩ نحن الذون صبحوا الصباحا |
|
يوم النخيل غارة ملحاحا |
٦٦٤ لزمنا لدن سألتمونا وفاقكم |
|
فلا يك منكم للخلاف جنوح |
٧٤٥ حميت حمى تهامة بعد نجد |
|
وما شىء حميت بمسباح |
٧٧٨ تركت بنا لوحا ، ولو شئت جادنا |
|
بعيد الكرى ثلج بكرمان ناصح |
٧٨٩ أتقرح أكباد المحبين كالذى |
|
أرى كبدى من حب مية تقرح؟ |
٨١٨ فإن لا مال أعطيه فإنى |
|
صديق من غدو أو رواح |
٨٥٣ ليبك يزيد ، ضارع لخصومة |
|
ومختبط مما تطيح الطوائح |
حرف الدال المهملة
١٦ يعود الفضل منك على قريش |
|
وتفرج عنهم الكرب الشدادا |
فما كعب بن مامة وابن أروى |
|
بأجود منك يا عمر الجوادا |
٢٢ شلت يمينك إن قتلت لمسلما |
|
حلت عليك عقوبة المتعمد |