الشاهد
٢٣ ما إن أتيت بشيء أنت تكرهه |
|
(إذن فلا رفعت سوطى إلى يدى) |
٢٧ ورج الفتى للحير ما إن رأيته |
|
على السن خيرا لا يزال يزيد |
٣٠ إذا ما انتسبنا لم نلدنى لئيمة |
|
ولم تجدى من أن تقرى به بدا |
٣٥ أن تقرآن على أسماء ويحكما |
|
منى السّلام ، وألا تشعرا أحدا |
٤٧ إذا اسود جنح الليل فلنأت ، ولتكن |
|
خطاك خفافا ؛ إن حراسنا أسدا |
٥٩ أحاد أم سداد فى أحاد |
|
لييلتنا المنوطة بالتناد؟ |
٦٦ من القوم الرسول الله منهم |
|
لهم دانت رقاب بنى معد |
٩٢ قالت : ألا ليتما هذا الحمام لنا |
|
إلى حماتنا ، أو نصفه ، فقد |
فحسبوه فألفوه كما ذكرت |
|
ستا وستين لم تنقص ولم تزد |
٩٤ ما ذا ترى فى عيال قد برمت بهم |
|
لم أحص عدتهم إلا بعداد؟ |
كانوا ثمانين أو زادوا ثمانية |
|
لو لا رجاؤك قد قتلت أولادى |
١١٨ أى يوم سررتنى بوصال |
|
لم ترعنى ثلاثة بصدود؟ |
١١٩ أرأيت أى سوالف وخدود |
|
برزت لنا بين اللوى فزرود؟ |
١٣٨ ألا إن قرطا على آلة |
|
ألا إننى كيده لا أكيد |
١٥٠ كنواح ريش حمامة نجدية |
|
ومسحت باللثتين عصف الإثمد |
١٥٤ ألم يأتيك والأنباء تنمى |
|
بما لاقت لبون بنى زياد؟ |
١٧٤ إن من ساد ثم ساد أبوه |
|
ثم قد ساد قبل ذلك جده |
١٨٤ ولا أرى فاعلا فى الناس يشبهه |
|
ولا أحاشى من الأقوم من أحد |
١٨٩ سقى الحيا الأرض حتى أمكن عزيت |
|
لهم ؛ فلا زال عنها الخير محدودا |
١٩٨ عممتهم بالندى حتى غواتهم |
|
فكنت مالك ذى غى وذى رشد |
٢١٨ فيارب إن لم تقسم الحب بيننا |
|
سواءين فاجعلنى على حبها جلدا |
٢٣٠ بكل تداوينا فلم يشف ما بنا |
|
على أن قرب الدار خير من البعد |
على أن قرب الدار ليس بنافع |
|
إذا كان من تهواه ليس بذى ود |
٢٥١ فقلت : عساها نار كأس ، وعلها |
|
تشكى ، فآتى نحوها فأعودها |
٢٥٨ كل عند لك عندى |
|
لا يساوى نصف عند |
٢٨٣ قدنى من نصر الخبيين قدى |
|
ليس الإمام بالشحيح الملحد |