الشاهد
٧٣٣ تناغى غزالا عند باب ابن عامر |
|
وكحل مآقيك الحسان بإثمد |
٧٣٤ عاضها الله غلاما بعد ما |
|
شابت الأصداغ والضرس نقد |
٧٤٠ كسا حلمه ذا الحلم أثواب سؤدد |
|
ورقى نداه ذا الندى فى ذرى المجد |
٧٦٧ إذا كنت فى قوم فصاحب خيارهم |
|
ولا تصحب الأردى فتردى مع الردى |
٧٧٦ تقى نقى لم يكثر غنيمة |
|
بنهكة ذى قربى ولا بحقلد |
٧٨٥ لسنا كمن جعلت إياد دارها |
|
تكربت تمنع حبها أن يحصدا |
٧٨٧ يلقاك مرتديا بأحمر من دم |
|
ذهبت بخضرته الطلى والأكبد |
٨٠٠ إذا كانت الهيجاء وانشقت الصا |
|
فحسبك والضحاك سيف مهند |
٨٠١ هابينا ذا صريح النصح فاصع له |
|
وطع ؛ فطاعة مهد نصحه رشد |
٨١٧ ما للجمال مشيها وثيدا |
|
أجندلا يحملن أم حديدا |
٨٢٧ نعم الفتى المرى أنث إذا هم |
|
حضروا لدى الحجرات نار الموقد |
٨٣٥ تعلم رسول الله أنك مدركى |
|
وأن وعيدا منك كالأخذ باليد |
٨٤١ ولست بحلال التلاع مخافة |
|
ولكن متى يسترفد القوم أرفد |
٨٤٤ قنافذ هداجون حول بيوتهم |
|
بما كان إياهم عطية عودا |
٨٥٥ يا من رأى عارضا أسر به |
|
بين ذراعى وجبهة الأسد |
٨٥٧ ألم تغتمض عيناك ليلة أرمدا |
|
وبت كما بات السليم مسهدا |
٨٦١ وعند الذى واللات عدنك إحنة |
|
عليك ؛ فلا يغررك كيد العوائد |
٨٦٣ نبئت أخوالى بنى يزيد |
|
ظلما علينا لهم فديد |
٨٦٨ فقالت : على اسم الله ، أمرك طاعة |
|
وإن كنت قد كلفت ما لم أعود |
٨٧٤ فإن شئت آليت بين المقا |
|
م والركن والحجر الأسود |
نسيتك ما دام عقلى معى |
|
أمد به أمد السرمد |
٨٩٢ وهل أنا إلا من غزية ، إن غوت |
|
غويت ، وإن ترشد غزية أرشد؟ |
٨٩٤ ولكنما أهلى بواد أنيسه |
|
ذئاب تبغى الناس مثنى وموحدا |
٨٩٧ بلاد بها كنا ، وكنا من أهلها |
|
إذ الناس ناس ، والبلاد بلاد |
٨٩٩ كادت النفس أن تفيض عليه |
|
إذ غدا حشو ريطة وبرود |
٩١٧ إذا ركبت فاجعلونى وسطا |
|
إنى كبير لا أطيق العندا |