الشاهد
٩٢٠ أحب المؤقدين إلى مؤسى |
|
وجعدة ، إذ أضاءهما الوقود |
٩٣٠ لعمرك ما الفتيان أن تنبت اللحى |
|
ولكنما الفتيان كل فتى ندى |
حرف الراء المهملة
٢١ لا تتركنى فيهم شطيرا |
|
إنى إذا أهلك أو أطيرا |
٣١ إن يقتلوك فإن قتلك لم يكن |
|
عارا عليك ، ورب قتل عار |
٣٢ هن الحرائر ، لا ربات أخمرة |
|
سود المحاجر ، لا يقرأن بالسور |
٤٣ فأمهله حتى إذا أن كأنه |
|
معاطى يد فى لجة الماء غامر |
٤٥ إما أقمت وأما أنت مرتحلا |
|
فالله يكلأ ما تأتى وما تذر |
٥٤ لعمرك ما أدرى وإن كنت داريا |
|
شعيث ابن سهم أم شعيث ابن منقر |
٦٨ باعد أم العمرو من أسيرها |
|
حراس أبواب على قصورها |
٧١ ولقد جنيتك أكمؤا وعساقلا |
|
ولقد نهيتك عن بنات الأوبر |
٧٤ أما والذى أبكى وأضحك ، والذى |
|
أمات وأحيا ، والذى أمره الأمر |
٧٦ أفى الحق أنى مغرم بك هائم |
|
وأنك لا خل لدى ولا خمر؟ |
٧٨ رأت رجلا أما إذا الشمس عارضت |
|
فيضحى ، وأما بالعشى فيصضر |
٨٣ يا ليتما أمنا شالت نعامتها |
|
أيما إلى جنة أيما إلى نار |
٨٨ وقد زعمت ليلى بأنى فاجر |
|
لنفسى تقاها ، أو عليها فجورها |
٨٩ جاء الحلافة أو كانت له قدرا |
|
كما أتى ربه موسى على قدر |
٩٨ لأستسهلن الصعب أو أدرك المنى |
|
فما انقادت الآمال إلا لصابر |
١٠٠ ألا طعان ، ألا فرسان عادية |
|
إلا تجشؤكم حول التنانير |
١٠٥ لو كان غيرى سليمى الدهر غيره |
|
وقع الحوادث إلا الصارم الذكر |
١٠٧ حراجيج ما تنفك إلا مناخة |
|
على الخسف أو نرمى بها بلدا قفرا |
١١١ تقول وقد عاليت بالكور فوقها : |
|
أيسقى فلا يروى إلى ابن أحمرا؟ |
١١٣ ألم تسمعى أى عبد فى رونق الضحى |
|
بكاء حمامات لهن هدير؟ |
١١٦ تنظرت نصرا والسماكين أيهما |
|
على من الغيث استهلت مواطره |
١٢٠ فأصبحوا قد أعاد الله نعمتهم |
|
إذ هم قريش وإذ ما مثلهم بشر |