الشاهد
٣٩٩ ألا يا اسلمى يا دارمى على البلى |
|
ولا زال منهلا بجرعائك القطر |
٤٠١ حسب المحبين فى الدنيا عذابهم |
|
تالله لا عذبتهم بعدها سقر |
٤٠٤ لا أعرفن ربربا حورا مدامعها |
|
مردفات على أعجاز أكوار |
٤١٢ فلا وأبيك ابنة العامرى |
|
لا يدعى القوم أنى أفر |
٤١٩ قوم إذا حاربوا شدوا مآزرهم |
|
دون النساء ، ولو باتت بأطهار |
٤٢٥ فلو نبش المقابر عن كليب |
|
فيخبر بالذنائب أى زير |
بيوم الشعثمين لقر عينا |
|
وكيف لقاء من تحت القبور؟ |
٤٢٨ لو بغير الماء حلقى شرق |
|
كنت كالغصان بالماء اعتصار |
٤٣١ إذا ابن أبى موسى بلالا بلغته |
|
فقام بفأس بين وصليك جازر |
٤٤١ قالت سلامة : لم يكن لك عادة |
|
أن تترك الأعداء حتى تعذرا |
لو كان قتل يا سلام فراحة ، |
|
لكن فررت مخافة أن أوسرا |
٤٤٨ لو لا فوارس من نعم وأسرتهم |
|
يوم الصليفاء لم يوفون بالجار |
٤٤٩ فى أى يومى من الموت أفر |
|
أيوم لم يقدر أم يوم قدر؟ |
٤٦٥ أيادى سبا يا عز ما كنت بعدكم |
|
فلن يحل للعينين بعدك منظر |
٤٧٩ أكل امرىء تحسبين امرأ |
|
ونار توقد بالليل نارا؟ |
٤٨٢ فلو كنت ضبيا عرفت قرابتى |
|
ولكن زنجى غليظ المشافر |
٤٨٥ إن ابن ورقاء لا تخشى بوادره |
|
لكن وقائعه فى الحرب تنتظر |
٤٨٧ ألا ليس إلا ما قضى الله كائن |
|
وما يستطيع المرء نفعا ولا ضرا |
٤٨٨............... |
|
وما اغتره الشيب إلا اغترارا |
٤٩٤ يا أبا الأسود ، لم خلفتنى |
|
لهموم طارقات وذكر؟ |
٥٠١ إن العقل فى أموالنا لا نضق بها |
|
ذراعا ، وإن صبرا فنصبر للصبر |
٥٠٢ فما تك يا ابن عبد الله فينا |
|
فلا ظلما نخاف ولا افتقارا |
٥٠٦ وتالله ما إن شهلة أم واحد |
|
بأوجد منى أن يهان صغيرها |
٥٠٧ أليس أميرى فى الأمور بأنتما |
|
بما لستما أهل الخيانة والغدر؟ |
٥٢٢ سلع ما ، ومثله عشر ما |
|
عائل ما ، وعالت البيقورا |