الشاهد
٥٢٣ أجاعل أنت بيقورا مسلعة |
|
ذريعة لك بين الله والمطر؟ |
٥٢٥ ألف الصفون فما يزال كأنه |
|
مما يقوم على الثلاث كسيرا |
٥٣٢ وينمى لها حبها عندنا |
|
فما قال من كاشح لم يضر |
٥٣٤ إنى وإياك إذ حلت بأرحلنا |
|
كمن بواديه بعد المحل ممطور |
٥٣٦ أنا أبو النجم وشعرى شعرى |
|
لله درى ما أجن صدرى! |
٥٥١ لمن الديار بقنة الحجر |
|
أفوين مذ حجج ومذدهر؟ |
٥٥٢ ما زال مذ عقدت يداه إزاره |
|
فسما فأدرك خمسة الأشبار |
٥٥٨ إذا مات منهم سيد سرق ابنه |
|
ومن عضة ماينبتن شكيرها |
٥٨٦ فما بال من أسعى لأجبر كسره |
|
حفاظا وينوى من سفاهته كسرى؟ |
٥٩٢ وأننى حيثما يثنى الهوى بصرى |
|
من حوثما سلكوا أدنو فأنظور |
٦٠٥ حملت أمرا عظيما فاصطبرت له |
|
وقمت فيه بأمر الله يا عمرا |
٦١٠ يا لعنة الله والأقوام كلهم |
|
والصالحين على سمعان من جار |
٦٢٢ وإنى لرام نظرة قبل التى |
|
لعلى وإن شطت نواها أزورها |
٦٢٧ إنى وأسطار سطرن سطرا |
|
لقائل : يا نصر نصر نصرا |
٦٣٧ اطلب ولا تضجر من مطلب |
|
فآفه الطالب أن يضجرا |
٦٣٩ واعلم ؛ فعلم المرء ينفعه |
|
أن سوف يأتى كل ما قدرا |
٦٧٢ ذكرتك والخطى بخطر بيننا |
|
وقد نهلت منا المثقفة السمر |
٦٧٣ وما راعنى إلا يسير بشرطة |
|
وعهدى به قينا يسير بكير |
٦٨٠ أنا ابن ماوية إذ جد النقر |
|
وجاءت الخيل أثافى زمر |
٦٨٥ وما نبالى إذا ما كنت جارتنا |
|
ألا يجاورنا إلاك ديار |
٦٩٦ لقد أذهلتنى أم عمرو بكلمة |
|
أتصبر يوم البين أم لست تصبر؟ |
٦٩٩ يا تيم تيم عدى لا أبالكم |
|
لا يلقينكم فى سوأة عمر |
٧٠٠ من صديق أو أخى ثقة |
|
أو عدو شاحط دارا |
٧٠٩ أنفسا تطيب بنيل المنى |
|
وداعى المنون ينادى جهارا؟ |
٧١٤ قدر أحلك ذا المجاز ، وقد أرى |
|
وأبى مالك ذو المجاز بدار |
٧١٩ فأقبلت زحفا على الركبتين |
|
فثوب نسيت ، وثوب أجر |