الشاهد
٦٣ يا ليت شعرى ، ولا منجى من الهرم |
|
أم هل على العيش بعد الشيب من ندم |
٧٣ فإن ترفقى يا هند فالرفق أيمن |
|
وإن تخرقى يا هند فالخرق أشأم |
فأنت طلاق والطلاق عزيمة |
|
ثلاث ، ومن يخرق أعق وأشأم |
٨٢ سقته الرواعد من صيف |
|
وإن من خريف فلن يعد ما |
٩١ إن بها أكتل أو رزاما |
|
خوير بين ينقفان الهاما |
٩٥ وننصر مولانا ونعلم أنه |
|
كما الناس مجروم عليه وجارم |
٩٧ وكنت إذا غمزت قناة قوم |
|
كسرت كعوبها أو تستقيما |
٩٩ أما والذى لا يعلم الغيب غيره |
|
ويحيى العظام البيض وهى رميم |
١٠١ ألا ارعواء لمن ولت شبيبته |
|
وآذنت بمشيب بعده هرم |
١٠٤ أنيخت فألقت بلدة فوق بلدة |
|
قليل بها الأصوات إلا بغامها |
١٣٤ وندمان يزيد الكأس طيبا |
|
سقيت وقد تغورت النجوم |
١٤٣ تمرون الديار ولم تعوجوا |
|
كلامكم على إذا حرام |
١٥٧ تبلت فؤادك فى المنام خريدة |
|
تسقى الضجيع ببارد بسام |
١٦٦ بل بلد ملء الفجاج قتمه |
|
لا يشترى كتانه وجهرمه |
١٨٠ قومى هم قتلوا أميم أخى |
|
فإذا رميت يصيبنى سهمى |
فلئن عفوت لأعفون جللا |
|
ولئن سطوت لأوهنن عظمى |
١٨٥ حاشا أبا ثوبان ، إن به |
|
ضنا على الملحاة والشتم |
١٩٩ فشد ولم ينظر بيوتا كثيرة |
|
لدى حيث ألقت رحلها أم قشعم |
٢٠١ ونطعنهم تحت الكلى بعد ضربهم |
|
ببيض المواضى حيث لى العمائم |
٢١٢............. |
|
بل بلد ذى صعد وآكام |
٢٣٣ وما أصاحب من قوم فأذكرهم |
|
إلا يزيدهم حبا إلى هم |
٢٣٤ قد بت أحرسنى وحدى ويمنعنى |
|
صوت السباع به يضبحن والهام |
٢٣٩ أعن ترسمت من خرقاء منزلة |
|
ماء الصبابة من عينيك مسجوم؟ |
٢٤٠ فلقد أرانى للرماح دريئة |
|
من عن يمينى تارة وأمامى |
٢٤٨ أكثرت فى العذل ملحا دائما |
|
لا تكثرن ؛ إنى عسيت صائما |
٢٥٧ لعل التفاتا منك نحوى مقدر |
|
يمل بك من بعد القساوة للرحم |