٢٩٢ فاليوم قرّبت تهجونا وتشتمنا |
|
فاذهب فما بك والأيّام من عجب ٣٨٠ |
٣١٩ ومصعب حين جدّ الأم |
|
ر أكثرها وأطيبها ٤٠٩ |
٣٣١ أنا أبو دهبل وهب لوهب |
|
من جمح ، والعزّ فيهم والجسب ٤١٦ |
٣٣٣ فبيناه يشري رحله قال قائل : |
|
لمن جمل رخو الملاط نجيب ٤١٧ |
٣٣٧ فما له من مجد تليد ، وما له |
|
من الريح فضل لا الجنوب ولا الصّبا ٤٢١ |
٣٨٥ أنخ فاصطبغ قرصا إذا اعتادك الهوى |
|
بزيت كما يكفيك فقد الحبائب ٤٨٣ |
٣٨٧ وإنّي امرؤ من عصبة خندفيّة |
|
أبت للأعادي أن تديخ رقابها ٤٨٧ |
٤٠٠ وللخيل أيّام ؛ فمن يصطبر لها |
|
ويعرف لها أيّامها الخير تعقب ٥٠٩ |
٤١٠ أقلّي اللّوم عاذل والعتابن |
|
وقولي : إن أصبت لقد أصابن ٥٣٩ |
٤٦١ ولكنّما أهدي لقيس هديّة |
|
بفيّ من اهداها لك الدّهر إثلب ٦٢٠ |
٤٦٩ فإن تعهديني ولي لمّة |
|
فإنّ الحوادث أودى بها ٦٢٩ |
٤٨٢ أرى رجلا منهم أسيفا كأنّما |
|
يضمّ إلى كشحيه كفّا مخضّبا ٦٣٨ |
٤٩١ ... |
|
باتت تكركره الجنوب ٦٥١ |
٥٠٢ أتهجر سلمى بالفراق حبيبها |
|
وما كان نفسا بالفراق تطيب؟! ٦٨٢ |
حرف التاء المثناة
١٩ رحم الله أعظما دفنوها |
|
بسجستان طلحة الطّلحات ٣٥ |
٢١ يرى أرباقهم متقلّديها |
|
كما صدىء الحديد على الكماة ٥١ |
٧٠ يا لعن الله بني السّعلات |
|
عمرو بن ميمون شرار النّات ٩٧ |
١٣٦ علّ صروف الدّهر أو دولاتها |
|
تدلننا اللّمّة من لمّاتها ١٧٨ |
١٩١ كلّف من عنائه وشقوته |
|
بنت ثماني عشرة من حجّته ٢٥٢ |
يا مرّ يابن واقع يا أنتا |
|
أنت الّذي طلّقت عام جعتا ٥٦٠ |
٢٠٤ حتّى إذا اصطبحت واغتبقتا |
|
أقبلت معتادا لما تركتا |
قد أحسن الله وقد أسأتا ٢٦٦
٢٣٩ بل جوز تيهاء كظهر الحجفت |
|
[قطعتها إذا المها تجوفت] ٣١٣ |
٢٤٤ فإنّ الماء ماء أبي وجدّي |
|
وبئري ذو حفرت وذو طويت ٣١٨ |