٢٤٥ فلو أن الأطبّا كان حولي |
|
وكان مع الأطبّاء الأساة ٤٤٣ |
إذا ما أذهبوا ألما بقلبي |
|
وإن قيل : الأطبّاء الشّفاة ٤٤٣ |
٢٩١ وقلت لها : يا عزّ كلّ ملمّة |
|
إذا وطّنت يوما لها النّفس ذلّت ٣٧٨ |
٤٢١ بأيدي رجال لم يشيموا سيوفهم |
|
ولم تكثر القتلى بها حين سلّت ٥٤٨ |
٤٣١ أخوك أخو مكاشرة وضحك |
|
وحيّاك الإله وكيف أنتا ٥٦١ |
من يك ذا بتّ فهذا بتّي |
|
مصيّف مقيظ مشتّي ٥٩٦ |
٤٤٧ تخذته من نعجات ستّ |
|
سود جعاد من نعاج الدّشت ٥٩٦ |
٤٧٩ يا أيّها الرّاكب المزجي مطيّته |
|
سائل بني أسد : ما هذه الصّوت؟ ٦٣٦ |
حرف الثاء المثلثة
٣٠٥ ... |
|
ألا فالبثا شهرين أو نصف ثالث ٣٩٥ |
حرف الجيم
١٦٨ [نحن بني ضبة أصحاب الفلج] |
|
نضرب بالسّيف ونرجو بالفرج ٢٣٠ |
٢٧١ كأنّ أصوات من إيغالهنّ بنا |
|
أواخر الميس أصوات الفراريج ٣٥٤ |
٣٧٧ متى تأتنا تلمم بنا في ديارنا |
|
تجد حطبا جزلا ونارا تأجّجا ٤٧٦ |
٣٩٠ كأنّما ضربت قدّام أعينها |
|
قطنا بمستحصد الأوتار محلوج ٤٩٥ |
٤٣٦ [أومت بعينيها من الهودج |
|
لولاك هذا العام لم أحجج ٥٦٩ |
حرف الحاء المهملة
٩ وأنت من الغوائل حين ترمى |
|
ومن ذمّ الرّجال بمنتزاح ٢٣ |
٢٨ فتى ما ابن الأغرّ إذا شتونا |
|
وحبّ الزّاد في شهري قماح ٥٧ |
١٤٥ دأبت إلى أن ينبت الظّلّ بعد ما |
|
تقاصر حتّى كاد في الآل يمصح |
وجيف المطايا ، ثمّ قلت لصحبتي |
|
ولم ينزلوا : أبردتم فتروّحوا ١٨٧ |
٢٣٠ من صدّ عن نيرانها |
|
فأنا ابن قيس لابراح ٣٠٣ |
٢٨١ فكلتاهما قد خطّ لي في صحيفة |
|
فلا العيش أهواه ولا الموت أروح ٣٦٤ |
٣٠١ بدت مثل قرن الشّمس في رونق الضّحى |
|
وصورتها أو أنت في العين أملح ٣٩١ |