٣٦٥ وطرت بمنصلي في يعملات |
|
دوامي الأيد يخبطن السّريحا ٤٤٣ |
٣٧١ [ربع عفاة الدهر طولا فامحى] |
|
قد كاد من طول البلى أن يمصحا ٤٦٠ |
٣٩٤ يا ليت بعلك في الوغى |
|
متقلّدا سيفا ورمحا ٥٠٠ |
٤١٦ تغيّرت البلاد ومن عليها |
|
فوجه الأرض مغبرّ قبيح ٥٤٤ |
تغيّر كلّ ذي طعم ولون |
|
وقلّ بشاشة الوجه المليح ٥٤٥ |
٤٦٨ إنّ السّماحة والمروءة ضمّنا |
|
قبرا بمرو على الطّريق الواضح ٦٢٨ |
حرف الخاء المعجمة
٨٩ إذا الرّجال شتوا واشتدّ أكلهم |
|
فأنت أبيضهم سربال طبّاخ ١٢٠ |
ألا يا غراب البين قد هجت لوعة |
|
فويحك خبّرني بما أنت تصرخ ٢٠٧ |
أبالبين من لبنى؟ فإن كنت صادقا |
|
فلا زال عظم من جناحك يفضخ ٢٠٨ |
١٥٤ ولا زلت من عذب المياه منفّرا |
|
ووكرك مهدوم وبيضك مشدخ ٢٠٨ |
ولا زال رام قد أصابك سهمه |
|
فلا أنت في أمن ولا أنت تفرخ ٢٠٨ |
وأبصرت قبل الموت لحمك منضجا |
|
على حرّ جمر النّار يشوى ويطبخ ٢٠٨ |
٢٣١ والله لو لا أن تحسّ الطّبّخ |
|
بي الجحيم حين لا مستصرخ ٣٠٤ |
حرف الدال المهملة
١٧ ألم يأتيك والأنباء تنمي |
|
بما لاقت لبون بني زياد ٢٦ |
٢٧ بنونا بنو أبنائنا ، وبناتنا |
|
بنوهنّ أبناء الرّجال الأباعد ٥٦ |
٣٤ قالت أمامة لمّا جئت زائرها : |
|
هلّا رميت ببعض الأسهم السّود ٦٢ |
لا درّ درّك ؛ إنّي قد رميتهم |
|
لولا حددت ولا عذرى لمحدود ٦٢ |
٤٩ على مثلها أمضي إذا قال صاحبي : |
|
ألا ليتني أفديك منها وأفتدي ٨٠ |
٨٢ قدني من نصر الخبيبين قدي |
|
ليس الإمام بالشّحيح الملحد ١٠٧ |
١٠١ وقفت فيها أصيلالا أسائلها |
|
أعيت جوابا ، وما بالرّبع من أحد ٢١٨ |
١٢٩ يلومونني في حب ليلى عواذلي |
|
ولكنني من حبها لعميد ١٦٩ |
١٥٦ شدخت غرّة السّوابق فيهم |
|
في وجوه إلى اللّمام الجعاد ٢١٦ |
١٥٩ وقفت فيها أصيلانا أسائلها |
|
أعيت جوابا ، وما بالرّبع من أحد ٢١٨ |