إلّا الأواريّ لأيا ما أبيّنها |
|
والنّؤي كالحوض بالمظلومة الجلد ٢١٩ |
١٦٥ ولا أرى فاعلا في النّاس يشبهه |
|
وما أحاشي من الأقوام من أحد ٢٢٦ |
١٧٣ أزمان من يرد الصّنيعة يصطنع |
|
فينا ، ومن يرد الزّهادة يزهد ٢٣٦ |
١٩٤ رعيتها أكرم عود عودا |
|
الصّلّ والصّفصلّ واليعضيدا ٢٥٦ |
والخازباز السّنم المجودا |
|
بحيث يدعو عامر مسعودا ٢٥٧ |
٢٠٧ معاوي إنّنا بشر فأسجح |
|
فلسنا بالجبال ولا الحديدا ٢٧١ |
أدبروها بني حرب عليكم |
|
ولا ترموا بها الغرض البعيدا ٢٧١ |
١٢٠ ألا حيّ ندماني عمير بن عامر |
|
إذا ما تلاقينا من اليوم أو غدا ٣١٠ |
٢٢٢ هذيلية تدعو إذا هي فاخرت |
|
أبا هذليّا من غطارفة نجد ٢٨٧ |
٢٢٣ أودى ابن جلهم عبّاد بصرمته |
|
إنّ ابن جلهم أمسى حيّة الوادي ٢٨٨ |
٢٤٧ وأخو الغوان متى يشأ يصرمنه |
|
ويصرن أعداء بعيد وداد ٤٤٢ |
٢٦٥ فزججتها بمزجّة |
|
زجّ القلوص أبي مزادة ٣٤٩ |
٢٧٤ في كلت رجليها سلامى واحده |
|
كلتاهما مقرونة بزائده ٣٥٩ |
٢٨٥ إذا القعود كرّ فيها حفدا |
|
يوما جديدا كلّه مطرّدا ٣٧٠ |
٢٩٠ حتّى إذا أسلكوهم في قتائدة |
|
شلّا كما تطرد الجمّالة الشّردا ٣٧٧ |
٣٠٢ قالت : ألا ليتما هذ الحمام لنا |
|
إلى حمامتنا ، أو نصفه فقد ٣٩٢ |
٣١٨ وقائلة ما بال دوسر بعدنا |
|
صحا قلبه عن آل ليلى وعن هند ٤٠٨ |
٣٢٣ لو شهد عاد من زمان عاد |
|
لابتزّها مبارك الجلاد ٤١١ |
٣٢٤ علم القبائل من معدّ وغيرها |
|
أنّ الجواد محمّد بن عطارد ٤١٢ |
٣٢٦ غلب المساميح الوليد سماحة |
|
وكفى قريش المعضلات وسادها ٤١٣ |
٣٢٨ لقوم فكانوا هم المنفدين |
|
شرابهم قبل إنفادها ٤١٤ |
٣٦٨ ألا أيّهذا الزّاجري أحضر الوغى |
|
وأن أشهد اللّذّات هل أنت مخلدي ٤٥٦ |
يا صاحبيّ فدت نفسي نفوسكما |
|
وحيثما كنتما لاقيتما رشدا ٤٥٩ |
٣٧٠ أن تحملا حاجة لي خفّ محملها |
|
وتصنعا نعمة عندي بها ويدا ٤٦٠ |
أن تقرآن على أسماء ويحكما |
|
منّي السّلام ، وأن لا تشعرا أحدا ٤٦٠ |
٣٧٩ جاءت كبير كما أخفّرها |
|
والقوم صيد كأنّهم رمدوا ٤٧٨ |