٢٤٣ يغادر محض الماء ذو هو محضه |
|
على إثره إن كان للماء من محض ٣١٧ |
يروّي العروق الباليات من البلى |
|
من العرفج النّجديّ ذو باد والحمض ٣١٨ |
٢٥٣ ولا أدر من ألقى عليه رداءه |
|
على أنّه قد سلّ عن ماجد محض ٣٢٢ |
٣٢٠ وممّن ولدوا عامر |
|
ذو الطّول وذو العرض ٤٠٩ |
حرف الطاء المهملة
٦٦ حتى إذا جن الظلام واختلط |
|
جاءوا بضيح هل رأيت الذّئب قطّ ٩٥ |
٢٤٠ فحور قد لهوت بهن عين |
|
نواعم في المروط وفي الرياط ٣١٤ |
٣٩٦ ... |
|
شرّاب ألبان وتمر وأقط ٥٠٢ |
حرف العين المهملة
٧ هجوت زبّان ثمّ جئت معتذرا |
|
من هجو زبّان لم تهجو ولم تدع ٢٢ |
٣٢ أبا خراشة أمّا أنت ذا نفر |
|
فإنّ قومي لم تأكلهم الضّبع ٦٠ |
٩١ يقول الخناو أبغض العجم ناطقا |
|
إلى ربّنا صوت الحمار اليجدّع ١٢٢ |
ويستخرج اليربوع من نافقائه |
|
ومن جحره بالشّيحة اليتقصّع ١٢٣ |
١٠٦ فلو أنّ حقّ اليوم منكم إقامة |
|
وإن كان سرح قد مضى فتسرّعا ١٤٦ |
١٢٤ عبأت له رمحا طويلا وأنّة |
|
كأن قبس يعلى بها حين تشرع ١٦٥ |
١٣٧ ولا تهين الفقير ؛ علّك أن |
|
تركع يوما والدّهر قد رفعه ١٧٩ |
١٤٧ فلا تكثرا لومي ؛ فإنّ أخاكما |
|
بذكراه ليلى العامريّة مولع ١٨٨ |
١٧٥ على حين عاتبت المشيب على الصّبا |
|
وقلت : ألمّا تصح والشّيب وازع؟ ٢٣٦ |
١٨٦ كم بجود مقرف نال العلى |
|
وشريف بخله قد وضعه ٢٤٧ |
١٨٧ كم في بني بكر بن سعد سيّد |
|
ضخم الدّسيعة ماجد نفّاع ٢٤٨ |
٢٨٧ ... |
|
قد صرّت البكرة يوما أجمعا ٣٧٣ |
٣٠٦ ليت شعري عن خليلي ما الّذي |
|
غاله في الحبّ حتّى ودعه؟ ٣٩٧ |
٣٠٧ فسعى مسعاته في قومه |
|
ثمّ لم يبلغ ولا عجزا ودع ٣٩٧ |
٣١٧ فما كان حصن ولا حابس |
|
يفوقان مرداس في مجمع ٤٠٧ |
٣٢٢ تمدّ عليهم من يمين وأشمل |
|
بحور له من عهد عاد وتبّعا ٤١١ |