٣٩٨ صعدة نابتة في حائر |
|
أينما تميّلها تمل ٥٠٥ |
٤١١ وقد كنت من سلمى سنين ثمانيا |
|
على صير أمر ما يمرّ وما يحلن ٥٤٠ |
٤١٢ قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل |
|
بسقط اللّوى بين الدّخول فحومل ٥٤٠ |
٤١٤ فألفيته غير مستعتب |
|
ولا ذاكر الله إلّا قليلا ٥٤٣ |
٤٢٨ بيناه في دار صدق قد أقام بها |
|
حينا يعلّلنا وما نعلله ٥٥٧ |
٤٣٢ فلست بآتيه ولا أستطيعه |
|
ولك اسقني إن كان ماؤك ذا فضل ٥٦١ |
٤٣٣ أصاح ترى برقا أريك وميضه |
|
كلمع اليدين في حبيّ مكلّل ٥٦٢ |
٤٣٧ ركاب حسيل أشهر الصّيف بدّن |
|
وناقة عمرو ما يحلّ لها رحل ٥٦٩ |
ويزعم حسل أنّه فرع قومه |
|
وما أنت فرع يا حسيل ولا أصل ٥٦٩ |
٤٤٢ إذا ما أتيت بني مالك |
|
فسلّم على أيّهم أفضل ٥٨٧ |
٤٤٦ لعمري لأنت البيت أكرم أهله |
|
وأقعد في أفيائه بالأصائل ٥٩٤ |
٤٤٨ أأن رأت رجلا أعشى أضرّ به |
|
ريب الزّمان ودهر مفسد خبل ٥٩٨ |
٤٤٩ فإنّك لا تدري متى الموت جائيء |
|
ولكنّ أقصى مدّة الموت عاجل ٦٠٠ |
٤٥٢ أرتني حجلا على ساقها |
|
فهشّ الفؤاد لذاك الحجل ٦٠٣ |
فقلت ولم أخف عن صاحبي : |
|
ألا بأبي أصل تلك الرّجل ٦٠٣ |
٤٥٣ علّمنا إخواننا بنو عجل |
|
شرب النّبيذ وأصطفافا بالرّجل ٦٠٤ |
٤٥٧ لم نرحّب بأن شخصت ، ولكن |
|
مرحبا بالرّضاء منك وأهلا ٦١٦ |
٤٥٩ فعادى عداء بين ثور ونعجة |
|
دراكا ، ولم ينضخ بماء فيغسل ٦١٨ |
٤٦٠ والقارح العدّا وكلّ طمرّة |
|
ما إن تنال يد الطّويل قذالها ٦١٩ |
٤٦٥ حصان رزان ما تزنّ بريبة |
|
وتصبح غرثى من لحوم الغوافل ٦٢٥ |
٤٧١ إنّ الأمور إذا الأحداث دبّرها |
|
دون الشّيوخ ترى في بعضها خللا ٦٣٢ |
٤٧٦ ثلاثة أنفس وثلاث ذود |
|
لقد جار الزّمان على عيالي ٦٣٥ |
٤٨١ إذ هي أحوى ، من الرّبعيّ ، حاجبه |
|
والعين بالإثمد الحاريّ مكحول ٦٣٨ |
٤٨٥ تهوّن بعد الأرض عنّي فريدة |
|
كناز البضيع سهوة المشي بازل ٦٤١ |
٤٨٧ [نسل وجد الهائم المغتل] |
|
ببازل وجناء أو عيهلّ ٦٤٢ |
٤٩٦ ويلمّه رجلا تأبى به غبنا |
|
إذا تجرّد ، لا خال ، ولا بخل ٦٦٧ |