فخاض عباب البحر للعلم طالبا
كذا البيد يطوى في وخيد وإرقال
فهندا أتى ثم الحجاز وجلقا
وسار إلى أرض العراق لإكمال
وكر إلى نجد يبث علومه
على مجمع الطلاب يلقى لا مثال
فذا شيخنا حبر الورى جل في الورى
بأخلاقه المثلى له الله من عالي
***