إلى ما أورده بروكلمان في كتابه (المترجم) ٢ / ١٨٨ مع أنه أشار في ٢ / ١٣٧ إلى وجود رد على ما شرح من الشواهد «مستخرج من نسخة نور عثمانية ٤٥٧٦ طوب قبو ٢٦٠١ للأسود الغندجاني ..» بعبارة هي إلى الإثارة أقرب.