والجغرافية ، أصبحت الآن أكثر غنى بما قمت بالحصول عليه من مصادر «الموسوعة الشامية في تاريخ الحروب الصليبية» ومجددا أتوجه إلى جميع القراء بالدعوة إلى إرشادي إلى ما أخفقت في قراءته أو تحديده ، أو شرحه ، فالكتاب الآن هو ملكهم ومحتوياته فيها تاريخهم ممثلا بأعظم مدن التاريخ والحضارة الإنسانية ، وأروعها دورا ، دمشق دار العروبة والإسلام.
والحمد لله جلت قدرته ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده سيدنا المصطفى وعلى آله وصحبه ومن أخذ بهداه إلى يوم الدين.
دمشق ٢٥ شعبان ١٤٢٦ هـ ٢٨ أيلول ٢٠٠٥ |
سهيل زكار |