١. الإجازات المترجمة بالحروف المعجمة (الجوهر المضية ، ١ / ١٧٠ ؛ إيضاح المكنون ، ١ / ٢٥ ؛ هدية العارفين ، ١ / ٧٨٣) ؛ ٢. الإشعار بالمختار من الأشعار (الأعلام ، ٥ / ٦٠ ؛ هدية ، ١ / ٧٨٣ : الإشعار ، فقط) ؛ ٣. الأكمل الأطول ، في تفسير القرآن في أربعة مجلدات (إيضاح ، ١ / ١١٧) ؛ ٤. بعث الرغائب لبحث الغرائب ، وهو مجلد أوله : الحمد لله الذي أجزل علينا المنة ... ، لخص فيه كتاب الغريبين للهروي (كشف الظنون ، ١ / ٢٤٧ ؛ هدية ، ١ / ٧٨٣) ؛ ٥. تاريخ بخارى (هدية ، ١ / ٧٨٣ ؛ الأعلام ، ٥ / ٦٠) ؛ ٦. تطويل الأسفار لتحصيل الأخبار ، من جمعه وتأليفه (ذيل تاريخ بغداد ، ٢٠ / ٩٩ ؛ عيون التواريخ ، ١٢ / ٣٧٥ : وروى فيه عن عامة شيوخه ؛ تاج التراجم ، ٤٧ : روى فيه عن خمسمائة وخمسين شيخا) ؛ ٧. تعداد الشيوخ لعمر ، مستطرف على الحروف مستطر ، جمع فيه شيوخه وهم خمسمائة وخمسون شيخا (الجواهر المضية ، ٢ / ٦٦٠ ؛ كشف ، ١ / ٤١٨ ؛ هدية ، ١ / ٧٨٣) ؛ ٨. تفسير نسفي ، بالفارسية ، حققه الدكتور عزيز الله جويني وطبعه بطهران (١٩٩٧ م) على ثلاث مخطوطات الأولى بمكتبة الحضرة الرضوية بمشهد والثانية جيء بها من أفغانستان والثالثة بتركيا ورد في ختامها : «الحمد لله الذي أعطاني التوفيق ، والشكر لله [الذي] أذهب عنا الحزن والتفريق ، لإتمام هذا التفسير الشريف من تصنيف مفتي الفريقين إمام (كذا) نجم الدين النسفي رحم الله عليه (كذا) رحمة واسعة ، على يد العبد المذنب المحتاج إلى رحمة الملك الولي ، يار علي التبريزي في مدرسة الشريفة الإخلاصية بالهراة ، في تاريخ رابع ربيع الآخر سنة تسعين فثمانماية الهجرية النبوية». أوله : «بسم الله الرحمن الرحيم آغاز كردم به نام خداوند روزي دهنده آمرزنده ...». والمؤلف يقتصر فيه على إعطاء المعاني ولا يطيل في شرح أو تفسير. ويقع في ١١٩٩ صفحة من المطبوعة ؛ وهذه النسخة هي الموجودة بمكتبة عاطف أفندي بإستانبول برقم ٣٢٤٥ في ٦٠٤ ورقات (فهرست ميكروفيلمها ... ، ١ / ٥٤) ، ٩. التيسير في التفسير ، أوله : الحمد لله الذي أنزل القرآن شفاء ... ، ذكر في الخطبة مائة اسم من أسماء القرآن ، ثم عرف التفسير والتأويل ثم شرع في المقصود وفسر الآيات بالقول وبسط في معناها كل البسط ، وهو من الكتب المبسوطة في هذا الفن (كشف الظنون ، ١ / ٥١٩ ؛ الأعلام ، ٥ / ٦٠ وقال إنه مخطوط) ؛ ١٠. منظومة الجامع الصغير لمحمد بن الحسن الشيباني المتوفى سنة ١٨٩ ه‍ ، أولها : الحمد لله القديم البارئ ... ، ذكر في أوله قصيدة رائية