الكتاب المسمّی بـ « المُسْنَد » ........... ١٠٣
« أَسْنَدَ عنه » موارد استعمال الطوسيّ له ......... ١٠٤
اختلاف العلماء فيه لفظاً ومعنی ......... ١٠٥
الإحتمال الأول : أنّ الرواي أسْنَدَ عَن الإمام مع الواسطة ............. ١٠٦
جوابه بوجوه ثلاثة .............. ١٠٧
الإحتمال الثاني أنّ الرواي سمع الحديث من الإمام ........... ١٠٩
جوابه ................ ١٠٩
الإحتمال الثالث : تلقي الحديث من الراوي سماعاً لا الأخذ من الكتاب ........ ١١٠
جوابه ................ ١١٠
الإحتمال الرابع : أنّ الحافظ ابن عقدة أسْنَدَ عن الراوي في رجاله ...... ١١٠
دفعه بامور ثلاثة ............... ١١١
الإحتمال الخامس : أنّ الشيوخ أسْنَدُوا عن الراوي ........... ١١٤
وجوابه ............... ١١٤
الإحتمال السادس : أنّ الشيخ الطوسي يقول : اُسْنِدُ أنا عنه ......... ١١٦
دفع هذا الإحتمال ............. ١١٦
الإحتمال السابع : ـ وهو المختار ـ أنّ الراوي أسْنَدَ الحديث عن الإمام أي رفع نقلاً عن الإمام الحديث إلى النبيّ صلّى الله عليه وآله وعمل مسنداً للإمام ........... ١١٧
توضيح هذا الإحتمال من الناحية اللغوية والإصطلاحية في لفظ « أسْنَدَ » ولاحظ ص ٥ ـ ٦ ...... ١١٧
ما يتوقّف عليه إثبات هذا الإحتمال اُمور :
الأمر الأوّل : أنّ الفعل معلوم الفاعل ، وفاعله هو الراوي ............. ١١٩
الأمر الثاني : أنّ الضمير المجرور في ( عنه ) يعود إلى الإمام ............ ١٢٠
الأمر الثالث : أنّ الأحاديث التي يرويها الموصوفون بهذه الصفه إنّما هي على منهج الإسناد ، مرفوعة من الإمام إلى النبي صلّى الله عليه وآله ................. ١٢١
الأمر الرابع : أنّ الموصوفين ألّفوا كتباً باسم « المسند » ...... ١٢٢
الذين رووا بالنهج المذكور لكنهم لم يؤلّفوا ، فلم يوصفوا .............. ١٢٢
الذين رووا ووُصفوا وذكر الأعلام لهم كتباً على المنهج المذكور وقد ذكرنا ستة عشر شخصاً منهم عثرنا على أسماء كتبهم .......... ١٢٦
ملاحظة : أنّ أكثر الموصوفين لم يؤلّفوا إلّا كتاباً واحداً ، فلا بدّ أن يكون على المنهج المذكور ....... ١٣٢
يبقى أمام هذا الإحتمال : سؤالان :
السؤال الأوّل : لماذا لم تعرف كتب الموصوفين كلّهم ؟ ....... ١٣٤
الجواب عنه ........... ١٣٤
السؤال الثاني : إسماعيل بن الإمام الكاظم عليه السلام له كتاب على المنهج المذكور ، فلماذا لم يوصف في كلام الشيخ ؟ ................. ١٣٥