ولكن لهذه الحياة تكاليفها . . وحاجاتها .
فنحن نقول لقرائنا الكرام : إنّ « تراثنا » نشرة تعنى بالتراث حفظاً وصيانة ، و درساً واستفادة ، وتطبيقاً على واقع مرّ لم يجن من الحضارات ! غير الاسلامية ـ في الأعمّ الأغلب ـ إلّا وسائل الدمار التي جعلت من الأرض جحيماً أليم العذاب .
وإنّنا نهتمّ بتراثنا بما أنّه تراث مَنْ مَنّ الله بهم على البشرية رحمة ، محمد وآل محمد صلوات الله عليه وعليهم ، وما أرسلناك إلّا رحمة للعالمين ـ .
* * *