من آثارها قطع خزفيّة ومغاور ونواويس محفورة في الصخر. وقد ورد اسمها في المدوّنات على أنّها كانت تابعة في الحقبة الصليبيّة لسنيوريّة صيدا.
عائلاتها
شيعة : أبو حسين. إسماعيل. حسن. خالد. درويش. ربيع. زيدان. سلامة.
عدي. محمود. مراد. ياسين.
البنية التجهيزيّة
المؤسّسات الروحيّة والتربويّة
حسينيّة ؛ رسميّة إبتدائيّة مختلطة.
المؤسّسات الإداريّة
لم تجر الانتخابات الاختياريّة والبلديّة فيها ١٩٩٨ بسبب وقوعها تحت الاحتلال آنذاك ، بل جرت في أيلول ٢٠٠١ بعد الانسحاب الاسرائيلي.
مجلس إختياري ، وبنتيجة انتخابات ٢٠٠١ جاء مختارا بالتزكية غسّان اسماعيل ؛ مجلس بلدي أنشيء ١٩٦٣ ، وبنتيجة انتخابات ٢٠٠١ جاء مجلس قوامه : منير ربيع ، محمد أحمد محمود ، محمّد كامل قاسم ، محمّد أحمد حمّود ، عرفات اسماعيل ، يوسف درويش ، رضوان عزّت خالد ، ماجد حمود مراد ، وسمير حسين حسين ؛ محكمة ومخفر درك جزّين.
البنية التحتيّة والخدماتيّة
مياهها موزّعة على العقارات المبنيّة من عينها نبع المغاير وعدة ينابيع خاصة ؛ الكهرباء من الجيّة ؛ شابكة هاتف مرتبطة بمقسم جزّين ؛ بريد بكاسين.
المؤسّسات الصناعيّة والتجاريّة
بضعة محالّ وحوانيت تؤمّن المواد الغذائيّة والحاجيّات الأساسيّة.