الإجاص ، والتفّاح الذي اشتهرت به رشميّا منذ عشرينات القرن العشرين مع نهاية عصر الحرير ، هو في مثابة المتوقّف أو المعطّل بعد احتراق معظم أحراج البلدة وبساتينها ، وانصراف الأهلين إلى مجالات معيشيّة أخرى.
الإسم والآثار
إسم رشميّا سريانيّ : RISH MAYYA أي رأس الماء. أمّا سبب إطلاق هذا الإسم عليها فمردّه إلى أنّ أوّل عائلة مسحيّة سكنتها ، وهي عائلة الإبراهيمي أو ابراهيم حنّا من سلالة مقدّمي جاج ، قد قدمت إليها في عصر فخر الدين من سقي رشميّا القريبة من لحفد وجاج جبيل ، فأطلق القادمون اسم قريتهم الأمّ على موطنهم الجديد.
عائلاتها
مسيحيّون بأكثريّة مارونيّة : ابراهيم حنّا. أبو حرب. أبو خير. أبو رجيلي. أبو سلوان. أبو شهوان. أبو صابر ـ صابر. أبو صافي. أبو ضاهر. أبو علّام ـ علّام. أبو غسطين. أبو فاضل. أبو فيّاض. أبو موسى ـ موسى. أبو نادر. أبو النصر ـ نصر. أبو ناضر. الياس. أنطونيوس. أنطون. بارودي. بدران. بطرس. تكلي. حبيقة. جمّال. جبّور. حرّان. الحلّال. خازن. خطّار. خواجا. الخوري حنّا. الخوري صالح. خوري (فارس). خير الله. الخويري. الديك. رستم. روفايل. ريشا. زخم. سعادة. السعد. سلفاني. سلّوم. سمعان. شبلي. شكّور. شمعون ـ أبو شمعون. الشرتوني. شلهوب. صادر. صالح. صقر. صليبي. ضاهر. عبّود. عازار. العتر. العمّار. عمّون. عنتر. عيسى ـ بو عيسى. الغزال. فرح. فرنسيس. الفش. فيّاض ـ أبو فيّاض. القوّاص. كرم.